الصفحه ٢٢٢ :
وخرجنا فركب مع
الباشدور في كدشه المعين له ، وركبنا نحن في أكداشنا تابعين له ، إلى أن وصلنا إلى
محل صنع
الصفحه ٢٧٤ : ، قدم خليفة صاحب المشور على الباشدور مهنئا له في
سلامته وقدومه ، وأخبر بما حصل لهم من الفرح والسرور
الصفحه ٣٠١ : وهما ـ والله أعلم ـ ممن تقدمت لهما الخدمة مع أولاد
سيدي أحمد (١) وموسى نفع الله به ، ثم ردوا تلك الخيل
الصفحه ٣٢٨ :
فأجبته (١) ووفيت له بالمكيال الكبير ، ولم يكن قلقي في هذا
الميدان قصير ، وما ظلمته والله أعلم
الصفحه ٣٣٦ : ، وأنه لا
يرجع إليها حتى تمر نحو خمسة وعشرين يوما من شهر غشت العجمي ، وكان مقصوده (١) بذلك أن يبين له في
الصفحه ٣٤٦ : الدهور ، ولم يبق له إلا السقوط والسجود ،
للملك الحق المعبود ، وكان دخولنا إليها في الساعة السادسة ونصف من
الصفحه ٣٥٤ : بموائد الحلواء والثلج والأشربة الطيبة الملونة ، ويطوفون بذلك على
الجالسين واحدا بعد واحد ، ممن كانت له
الصفحه ٣٥٧ : ، فينصب على رأسها أعوادا رقاقا مربعة الشكل ليضع عليها الأوراق التي تبين
له فيها خدمة طبائع الموسيقا التي
الصفحه ٣٧٨ :
مسامتة الخطين مسامتة حقيقية وانتصاب المدفع انتصابا لا ميل له إلى جهتي الارتفاع
والانخفاظ ، يكون قطب دائرة
الصفحه ٣٧٩ :
حسابية يستعين بها على خطته ، فكان ينتفع بها /٣٢٧/ لكنهم سامحنا الله
وإياهم ، يبخلون عن متعلميهم
الصفحه ٣٩٣ : على وجهها وكيفية فصلها ، بعد ذلك أتوا
بتلك البقية ودفعوها ، وحازوا خط يد الأمين برد الألف لويز له على
الصفحه ٣٩٤ :
وحين تأملت في حاله وقضيته قلت في ذلك من البحر الطويل. (١)
تيقن بأن
الله يعطي ويمنع
الصفحه ٤٠٥ : ه)
«... ح محمد ابن
الحاج الطاهر ابن أحمد الزبيدي الأندلسي (١) الأصل الرباطي ، كان رحمه الله من
الصفحه ٤١١ : يفيد أن ناظمها لم يكن له إلمام واسع بفن الشعر ، ولا بأدواته الضرورية.
ويبدو هذا جليا
في بعض تركيباته
الصفحه ٤٤٢ : الله عنها) :
١٠٥
عباس بن إبراهيم :
السلطان عبد الحفيظ :
٤٠٨