الصفحه ٣٥٢ : ودينه فأخبره أنه مومن بالله عز وجل لا يشرك به شيئا ،
وأنكر ربوبيته. فأمر بإحراقه فأخفاه الله عنهم ، ولم
الصفحه ٣٨٠ : كبيرا ،
وقالوا قد أسعدهم الله به وبقدومه لهذا المحل وحضوره لتجربة الرمي بذلك المدفع
الكبير ، وقد سخر
الصفحه ٤١٣ : في كتاب كتبه لأحمد الناصري (١) ، ذكر له منها الأبيات الثلاث الأول وستة أبيات من
الأخر(الاستقصا
الصفحه ٤٦٣ : ، منشورات جامعة محمد
الخامس ، فاس ، ١٩٦٧ م.
ـ الرحلة إلى باريس ، لعبد الله محمد بن عبد
الله الصفار (١٩٤٥
الصفحه ٧٢ : ذلك وارد من بر النصارى ، ومن يقل ذلك جاهل ولا عقل له
... إن الله سبحانه جعل تحت سلطاتنا عددا كثيرا من
الصفحه ١٠١ : يعينه الباشدور من الأهلة
والبدور ، وعين له الكاتب الذي أشاروا به عليه ، وأن يرسله عاجلا إليه ، ليكلمه في
الصفحه ١٠٧ : سيدنا المنصور بالله أدام علاه ، الباشدور الذي لا زالت ضروب السعادات ،
ولسيادته تسدى ، وعلى يده الكريمة
الصفحه ١١٠ : يكون منزله به لمناسبته لمرتبته العظيمة ، وإنما تأخر عنه ورفعنا إليه
رفع الله / قدره ، برورا منه وواضعا
الصفحه ١١٤ : لفضل الله وكرمه ، لأن المعهود في شأن الباشدور الذي يطلع من
الغرب (٤) لبعض الأجناس أن يقيم بطنجة عدة
الصفحه ١١٥ : نحو سبعة أيام نسأل الله الإعانة على التمام بجاه
خير الأنام عليه فضل الصلاة والسلام
الصفحه ١٩٢ : لا نقص فيها ، ثم يرفع الآخر طرفا من عود ـ والله أعلم
ـ مستدير ، طوله كعرض صفحة الكاغد ، وله يدان
الصفحه ٢٠٦ : القديمة أن طلب من الحضرة العالية بالله بواسطة بعض
نوابه المرور عليه ، والدخول لبلدته المذكورة ، بقصد
الصفحه ٢١١ : بها خمسة أشهر (٢) ، وأحسن معه أهلها غاية الإحسان ، فلذلك يحب الغرب
وأهله ، وأنه يرجو الله أن لا يموت
الصفحه ٢١٤ :
الملاقات مع عظيم دولتهم
وبعد ذلك بل
عند رجوعنا وجد الباشدور (١) كتابا مطبوعا وجهه له وزير
الصفحه ٢١٥ : بأنه حصل له فرح وسرور عظيم بقدومنا عليهم ودخولنا لبلدهم ، حتى أنه قال :
إنه يرجو الله أن يشرح صدورنا