الصفحه ٤٠١ : هناك ، فنزلنا بها وحمدنا الله سبحانه حق حمده على ما
أسدى إلينا من العافية والسلامة اللتين هما للعاقل
الصفحه ٢٢ : عمره بمكينة ضرب السكة بفاس ، وكلفهم
مولاي الحسن رحمه الله بتصوير البلدان ، ووالدي كان يأخذ عنهم ويباشر
الصفحه ٢٥ : والقياس (انظر
لائحة الكتب والأدوات بالملحق).
وفاته
وتوفي ـ رحمه
الله تعالى ـ في عصر يوم الأحد الثاني
الصفحه ٢٨ : السفارية
المغربية كخلفية عامة ، لأن ذلك يتطلب أن أفرد له بحثا خاصا ومستقلا لا يتسع مداه
داخل دراستي ، وإنما
الصفحه ٣٥ :
لكل خبر غريب ، ولما نراه في الأوطان من كل أمر عجيب ، إلى غير ذلك مما لا يخطر
بالضمير ... فكتبت له
الصفحه ٣٦ : العجيبة ..» (٢).
ووصفها عبد
الله الجراري «.. رحل إلى أوربا وسواها من البلاد التي زادته اتساعا في
الصفحه ١٢٠ : ، عدا الباشدور فكان قلبه بفضل الله من الميد في
حصون. وهذا من شجاعته وثبات قلبه زاده الله من الثبات
الصفحه ١٣١ : الساباطين ، والباقي هو عرض الصالة
المبرهن على وجودها بما سبق ، وسيرسم (٢) هنا شكل ذلك بحول الله تقريبا للفهم
الصفحه ١٥٣ :
إلى الباشدور صاحب
السر المذكور ، وأخبره أن كبير دولتهم / ٧٦ / أرسله إليه يحمد الله تعالى لسلامته
الصفحه ١٧٤ : نحن نجعل (٢) المطامير ونفرش له التبن ، ويوضع فيها ويوضع فوقه التبن
أيضا ويغطى بالتراب ، وعند الاحتياج
الصفحه ١٨٨ : اللويز ،
وخدمته كخدمة الريال ، لا فرق. والله أعلم. ووجدنا رجلين قدامها أواني مملوءة
لويزا ذهبا ، وآنية
الصفحه ١٩٨ : من
يرفع / ١٤٧ / شيئا من الأرض توضع له ، كالعمامة توضع له على الأرض ممتدة على طولها
، فيأخذها من
الصفحه ٢١٧ : مع بعض الخدمة التي فيها ، وهو ولد صغير يبلغ سنه
ثلاثين سنة والله أعلم. /١٦٥/ فعمد إلى ذلك المدفع
الصفحه ٢٣٤ : ءاة التي كان أمر مولنا المنصور بالله بشرائها ، التي
تقدر بها الأبعاد (١) ، ونخبرك ـ بحول الله ـ عن
الصفحه ٣٤٥ : قاصدين رومة بحول الله
وقوته ، وخرج لوداع الباشدور عامل البلد والجلنار كبير العسكر بها ، وتوجه معنا
ترجمان