الصفحه ٣٧٦ : ، وركبوا في الخبش حلقة النار التي بها يخرجون عمارته ، بعد ما
ركبت فيها قنبة طويلة ، ثم تكلم واحد منهم
الصفحه ٤٠٨ : في اللجنة المكلفة
بالتعويضات المتعلقة بالخسائر التي لحقت بمدينة الدار البيضاء سنة ١٩٠٧ م ، وبعد
ثورة
الصفحه ٥ : ء كبيرا لأنهن
يرفعن إلينا من بعد ، فإذا قربن ووقع بصرنا على إحداهن نكست بصرها إلى الأرض.»
نص الرحلة
الصفحه ١٥ : مسودة أي مبيضة وأنه
لم ينته بعد من كتابة جميع أجزاءها.
لهذا توجد بعض
صفحات هذه الرحلة بيضاء فارغة وهي
الصفحه ١٦ : ، ويزوره الناس
ويتبركون به ، ومسجده من أعظم مساجد تطوان» (٢) وقد احتفظ أبناء الشيخ بعد وفاته بكل احترام
الصفحه ١٧ : العائلتين (١) وبعد حوالي نصف قرن من استيطان الجعيديين مدينة سلا ،
ولد صاحب الترجمة
الصفحه ٢٤ : ازدياد أولاده من السيدة الصابونجي.
وبنفس الخزانة
عثرت على تريكة صاحب الترجمة ، والتي تذكر أنه تزوج بعد
الصفحه ٢٦ : , ١٤٢.
(٢) انظر النص الكامل للاتفاقية عند ابن زيدان ، الإتحاف ، ج ٥ :
١٦٦ وما بعدها ، ودراسة أحمد
الصفحه ٢٩ : بروما ، بعد حديثه مع الوزير البريطاني اللورد دربي
الذي أكد له «بكون الحكومة الإسبانية ستبعث بمجموعة من
الصفحه ٣١ : ، والتي تخالف معاهدة فرانكفورت ١٨٧١ م التي جاءت بعد حرب
١٨٧٠ م. تاريخ العلاقات الدولية (١٨١٥ ـ ١٩١٤ لبيير
الصفحه ٣٤ : ، حتى أخذت الدول الكبرى تعترف بها كأصغر
وأضعف الدول الكبرى بعد مؤتمر برلين. وقد ذكر الجعيدي «أما التجارة
الصفحه ٣٦ : ومتحررة من كل القيود المخزنية ..
ومما لا شك فيه
أنه بعد عودته إلى مسقط رأسه سلا ، كشف على ما سجله في
الصفحه ٣٩ : لإبراز بعدها
المستقبلي ، قصد إغناء النص.
الصفحه ٤٠ : السلطان الحسن الأول من إصلاحات في شتى الميادين ،
أثناء وبعد رجوع السفارة المغربية ، خاصة أن السفير الزبيدي
الصفحه ٤١ :
حياته ، مع مراعاة الظرفية السياسية الدولة التي كانت تعيشها أوربا بعد حرب
١٨٧٠ م وقبل مؤتمر برلين