الصفحه ٣٧١ : ، ثم نصبوا أعمدة ممتدة مع تربيعة من
تربيعات هذه الغابة ، وفي رأس كل عمود لوحة جعل فيها حرف أو حرفان من
الصفحه ٣٧٣ :
أجنة العنب ، وهم ينصبون مع كل ساق دالية (٢) خشبة برأسها أعمدة تنزل عليها أغصان الدالية ، لما يرون
في
الصفحه ٣٩٦ : الأعمدة وتطلع مع الجدران ونحوها.
(٢) تقليد للري
المطري الطبيعي ونظامه ، يتكون أساسا من أنابيب لنقل
الصفحه ٤٣٢ : تطول أغصانه وتتلوى على
الأشجار والأعمدة وتطلع مع الجدران ونحوها.
ـ اللوندريز : مدينة لندن ، مأخوذة
الصفحه ٣٥٢ : إلى سبعين ،
فحين خرجا إليه والناس يتفرجون في تلك المواضع فرا منه ورجعا إلى محلهما ، ثم أرسل
عليه ثلاثة
الصفحه ٤٧ : حدث بالفعل ،
فبعد سبعة أشهر فقط من عودة الزبيدي إلى المغرب ، وفد على السلطان الحسن الأول
بفاس السفير
الصفحه ٣٦٧ : فسئل أحدهم عن سبب سجنه ،
فقال إن رجلا سرق سرقة وأخفاها عنده ، فسجن لأجل ذلك وحكم عليه بالسجن ثلاثة
الصفحه ٣٥٩ : الحادية عشرة وإحدى وأربعين
دقيقة ، وقف البابور في مدينة تسمى باص وكريزي (٢) سبع دقائق ، وفي منتصف الليل
الصفحه ١٠٥ : نفع الله به
وبأسلافه (٣) وذلك في أواسط شعبان عام سبعة وسبعين ومائتين وألف ،
وكان إذ ذاك بسلا ، حرسها
الصفحه ١٢٣ : ، لا بمرسى التجار ، سمعنا بخروج
المدافع (١) وعددها سبعة عشر مدفعا إذ هي قانون ورود الباشدور كما
قيل
الصفحه ١٥٠ : فخمس وخمسون خطوة متوسطة.
وعرضه ثنتا عشرة خطوة ، وامتد مع طوله تربيعات سبع كأنها أبواب طول التربيعة إلى
الصفحه ٢١٧ : كما في الآخر ، ووجدنا آخر فيه سبع وثلاثون عمارة ، قيل إنه
يرمي في الدقيقة الواحدة ستمائة رصاصة ، وغاية
الصفحه ٢٢٣ : واحد. وكيفية خدمته أنهم يتخذون في نصف جدار كل بيت
ثمان فرج ، وينصبون في نصف عرض جدار كل فرجة سبعة بيوت
الصفحه ٢٢٤ : بينا أن نصف جدار كل بيت
فيه ثمان فرج ، وفي كل فرجة سبعة مجامير عينية ، في نصف عرض الجدار ، وفي نصف عرضه
الصفحه ٣٤١ :
صورة الأرض والأفلاك (١) المحيطة بها ومحور الدائرة الثامنة مار بالدوائر السبع
التي في جوفه ، عدا