الصفحه ٥٦ :
أو من باخرة إلى باخرة أخرى قصد تفجيرها.
ومن اهتمامات
الحسن الأول كذلك معرفة كيفية صناعة الذخيرة
الصفحه ٣٩ :
ظاهرة الاتباع وكثرة النقول وتكرار ملامح من الماضي الثقافي والحضاري هي
التي كانت سائدة في الرحلات
الصفحه ٢١ :
وذكرت الترجمة
العديد من الأساتذة والشيوخ منهم «... الأستاذ محمد العلو السلاوي ... الأستاذ
محمد بن
الصفحه ٣١ :
الشريف الذي يصحبه معه لعظيم الدولة والسلام». في ٢١ من ذي القعدة عام ١٢٩٢
ه.
بالفعل أشعر
بركاش
الصفحه ٤٧ : حدث بالفعل ،
فبعد سبعة أشهر فقط من عودة الزبيدي إلى المغرب ، وفد على السلطان الحسن الأول
بفاس السفير
الصفحه ٥٠ : مدرسة الألسن وترجم العديد من الكتب. أما الصفار
فلم تتعد مدة إقامته بفرنسا أربعة أشهر ، بالإضافة إلى أن
الصفحه ٢٤٤ : Maroc et l'EuroPe (, Tom 4: 335.
(٢) المواد الأولية
الأكثر أهمية هي الكوك التعديني الناتج من تكرير
الصفحه ٨١ :
كالموبر البرانية والثوب المسوس والديباج والبرتك والملف وغيرها من الأثواب
الفاخرة والمشجرة بخيوط
الصفحه ١٧٢ : الدخول من الباب والصعود على السلم يتقدم
الشخص الأول في السفارة للسلام على رب البيت الداعي (نفس المرجع
الصفحه ٣٣٩ :
خليفة (١) وزير الأمور البرانية ، وشاهدنا من أدبهم وبرورهم وشدة
فرحهم ما تعجبنا منه ، ثم أنزلونا
الصفحه ١٣٩ : الرحلة
على المراحل الأولى لعملية تصفية السكر من الشمندر. وهي باختصار :
١ ـ يغسل الشمنذر بتيار مائي قوي
الصفحه ١٠١ : يعينه الباشدور من الأهلة
والبدور ، وعين له الكاتب الذي أشاروا به عليه ، وأن يرسله عاجلا إليه ، ليكلمه في
الصفحه ٣٧٧ : اللوحة الأولى فورمة ثمان كونبرات كأنها نزعت منها بالبريمة ،
فالفورمات المتباعدة على هذه الكيفية
الصفحه ٣٦٢ : الخيل ومعها أربعة من
العسكر لابسين ثيابهم الفاخرة ، فخرج الباشدور وركب العربة الأولى ومعه الترجمان
الصفحه ٣٠ :
المشروع الأول لسفارة الزبيدي
عين السلطان
الحسن الأول محمد الزبيدي الرباطي ، الرجل الخبير في