الصفحه ٣١٢ :
وقطره شبر ونصف ، مملوء بالضوبل المستدير ، قيل في كل واحد ألفان من
الضوبلي ، ثم وجدنا في خزين آخر
الصفحه ٣٩٨ :
جنوة وخرج لوداع الباشدور عامل البلد وكبراؤها ، وتهيأ العسكر بشاطئ البحر
مع أصحاب الموسيقى
الصفحه ١٧٥ : الأعين. والبيتان من بحر السريع.
(٤) عندما ينتهي
تناول الطعام ، ويتأكد سيد البيت من أن الجميع قد أنهوا
الصفحه ٣٩٧ : ، يسافرون في البحر بنظره بحيث إذا أحب
المرور على (٢) الجرنة أو غيرها ، /٣٤٨/ من المدن يساعده ويقف هناك حتى
الصفحه ١٨٠ : ، فتقابله دجاجة من الطبقة المسامتة
ليديه ، فتخرج عنقها إليه ، فيدخل في فمها قطيعا من البلار ، طوله نحو شبر
الصفحه ٣٢٨ :
أني ظللت نائما جل يومي وها أنا أشرح للقاضي قصتي لينصفني وأستريح من غصتي ،
وأبينها في بحر خفيف ذي قافية
الصفحه ١٥٤ : عليه بخر الدارين ، وتقبل عمله
وبلغه قصده وأمله ، وهي لكل واحد قفطان عجمي ، وسروال وسلهام سكري من ملف
الصفحه ٢٦٨ :
مسامير النواعير ، وينقلونه من هذه المكينة إلى أخرى تلبده ، ثم إلى أخرى
تفصله كسبولة السداد ، ثم
الصفحه ٢٩١ : الخناشي وتزاد على بارات
الحديد ، ثم اقتصرنا على رؤية تلك الأماكن من هذه الدار ، ورجعنا وعند رجوعنا
وجدونا
الصفحه ٣٥١ :
وقت الأكل ثم أتت بنا
إلى رجال في قبة أخرى مرضى أيضا من أعينهم وهم جالسون قبالة رياض آخر فيه أشجار
الصفحه ٣٨٨ : الحادي عشر من
شعبان سافر بنا بابور البر (٢) من ميلان إلى جنوة بعد ما خرج عامل البلد والأعيان للوداع
على
الصفحه ١١٥ :
مع النائب المفوض إليه ، بأن ركوبه في تلك الفركاطة يكون يوم الأربعاء
السابع (١) منه على الساعة
الصفحه ٢٠١ :
تزاحم الأكداش تسمع
لمرورها صوتا هائلا كالبحر عند هيجانه ، أو صوت الرعد. وعند مرورنا (١)
في
الصفحه ٣٠٨ :
تلك القبة ، وبين التقاطع توريق مذهب ، ويقرب الجدارين المذكورين قبب من
عود ، طول كل واحدة نحو خمسة
الصفحه ٣١٩ : وتنزل بهم
__________________
(١) الأبيات من بحر
البسيط مع خلل في الإيقاع.
(٢) أرجوحة أو