الصفحه ١٢٧ :
فوقها سبنية من البرنتق الأبيض ، بترييش محيط بها. وفوق هذا الكنابي كسوة
من الكمخة أيضا ممسوكة من
الصفحه ٢١٦ :
صغيرا تم عمله ، وهو
من مدافع الجر (١)
منصوبا على كريطته ، وطوله بخزنته نحو ذراع ونصفه ، وقطر
الصفحه ٢٣٥ :
بعضها لما له في ذلك من الأغراض ، وسقا ووضعا ، فوقف أولا في مدينة لوفاير (١) في الساعة العاشرة
الصفحه ٢٣٧ : ، وفي الثامنة شوالي وموائد أيضا
بالملف الأخضر ، وفيها كناش يضع فيه خط يده من يدخل ذلك المحل من ملوك
الصفحه ٣٤٣ :
أعلاها بقناطر وقيسى في بعض المواضع لا غير ، بحيث يمكن للإنسان الطواف
بجميعها ، وينتقل من تربيعة
الصفحه ٣٨٦ :
وصغيرة ، وطباسي كؤوس الأتاي على نواعير يديرونها بأيديهم ، ومنهم من
يديرها بأرجلهم على الكيفية
الصفحه ١٩٤ : (٢) فوجدناها في الكبر مثل دار المطبعة أو تقرب منها ، وهي
مع عظمتها وكبرها مقبية بالزاج ، لا تدخلها غبراء ، وهي
الصفحه ٢٣٨ :
وأخرجوا منه بوطا (١) عظيما طوله نحو ثلاثة أرباع ذراع ، وهو مستدير ، قطر
دائرته كثلث ذراع. ووضعوه
الصفحه ٢٥٩ :
يقابله مثلث متساوي الساقين ، ويقابله مثله من عرض الجهة الأخرى. ثم ركب
فوق هذا السلم الذي على هذه
الصفحه ٣٣٤ :
القونصو (١) وهو رجل ذو عقل وأدب يحسن النطق باللغة والقلم العربي ،
وكذا غيرها من اللغات وله خلق
الصفحه ٣٧٠ :
منها فيعرضونها على غيرنا ، وكل واحد منهم يأخذ منها حاجته ، وفي آخر
الإكرام أخذ الخدمة يطوفون
الصفحه ٣٨ : التي تشهد له باطلاعه الواسع ،
لأنه عالج الكثير من الأمور التي كانت تشغل الفكر المغربي في ذلك العصر
الصفحه ٧٢ : ء ، فدخلناها فالتفت
إلينا كبير الدولة ، وتكلم بلغته ، فقال لي رجل من عسكره كان بقربي ، إنه يقول لكم
مرحبا بكم
الصفحه ١٣٤ :
ومع امتداد هذه
الطرق أشجار مغروسة في غاية الارتفاع والخضرة مصطفة ، عندما يقرب من منتهى المحجين
الصفحه ١٧٨ :
وأخذ من هناك من كبراء الدولة / ١١٤ / ينقلون تلك التحف (١) ويضعونها على الشوالي كل عينة من تلك