الصفحه ٢٤٨ :
من التخليطة (١) التي ببيت النار بقضيب ، ويخرجه فتنحدر منه التخليطة
نازلة إلى أسفل كقضيب الحلوا
الصفحه ٣٤٤ : منها طلب من الباشدور بواسطة الترجمان ، التاجر القائم بصنع
تلك الموائد من المرمر ليرى كيفية النقش
الصفحه ٣٨٢ :
تلك المدجة من الحرير ، فإذا مرت عليه مثلا ساعة واحدة وهو مرسل بداخل
الصندوق يعرفون كم نقص بسبب
الصفحه ٢٧٥ : ، كذلك النوار قريبة التساوي والازدحام ، حتى أنهم يجعلون
في الحياض توريقا من الألوان يملأون ما بينها
الصفحه ٣٥٣ : مبنية ومحيط بها دربوز من حديد بقربه شوالي عديدة. فخرجنا من القبة إلى
الدربوز وجلسنا على الشوالي وأشرفنا
الصفحه ١٨٨ :
من تلك الجعبة تخطفه حديدة أخرى رأسها مستدير ، بقدر نصف دور الريال ،
وتجذبه إلى محل آخر ، فيسقط في
الصفحه ٢٥٧ : يفهم من العربية ما تيسر ، فقربنا لموضع جلوسنا ، فجلسنا وجلس عن يميني وجلس
الباشدور قبالتنا ، / وعن
الصفحه ٢٦٢ :
وينحدر إلى الأرض شيئا فشيئا ، وهو واقف على متن جدار مرتفع على الأرض
بأزيد من القامة. ثم يدخلها
الصفحه ٢٩٣ :
القبوان هما سقفها ، وكل ذلك من البلار الغليظ ، بحيث جعل ألواحا ممسوكة بين
قضبان الحديد كما تمسك
الصفحه ١٨٤ :
يخصهما ، يأويان إليهما ليلا ، وبينهما وبين غيرهما حائل من الحديد والسلك
، بحيث لا يدخل عليهما
الصفحه ٢٢٦ :
محيط الدائرة ، وذلك عند دخول عشرة مياتير من الدخان للبلد ، يتحرك موري
الدائرة الثانية (١) درجة
الصفحه ٢٠٢ :
شطابتان من شعر على هيئة الشيطة التي يمسح بها الملف ، وهما أكبر بكثير ،
ويجعل كل واحد برأس عصا
الصفحه ٢٢٣ :
من معادن أجناس آخرين. ووجدنا ثلاثة بيوت معدة عندهم لحرق ذلك الفاخر ،
لكننا وجدنا الخدمة في بيت
الصفحه ٢٩٤ :
ثم نزلنا منها
فخرجنا في ذلك الرياض المتقدم ذكره ، ووجدنا في بعض حياضه صور عبيد ، أجسام واقفة
عراة
الصفحه ٣٤٩ :
دار المرضى بها
ورجع على
العادة في ذلك ، ثم طلب من الباشدور الخروج إلى دار (١) السبيطار ، أي