الصفحه ١٩٦ :
الخاصة ، المنتخبة بديار الفرجات عندهم ، المسماة عندهم بديار الطياطرو (١). ويرون ذلك من وجوه
الصفحه ٢٢١ :
عندهم ، ووجدنا عنده في تلك القبة سلك التلغراف (١) مجموعا عنده في محل واحد ، ومنه يتفرق على جميع
الصفحه ٢٧٤ : حولهم حتى انتهينا إلى المحل الذي دخلنا منه ،
فخرجنا ورجعنا.
وفي يوم السبت
الثاني والعشرين (٢) منه
الصفحه ٨٩ : الأول ، على عكس ما كانت تعرفه
أوربا من نمو ديمغرافي ، وتطور في القرى والأرياف
الصفحه ٢٠٩ : ، وأنزلنا به في الطبقة الأولى
قائلا : ليلا يصيبكم التعب في صعود الدرج والنزول منها. فنفد لنا منه مواضع
الصفحه ٣٤٧ : المستندات الخرافية أن تأسيسها كان عام ٧٥٣
ق. م ، وربما اشتق اسمها من» روميلوس» أول الملوك على ما تزعم
الصفحه ٣٤٨ :
وأراد أهل البلد قتله فقال إنه ولد رومة ، وكانت عادتهم أنهم لا يقتلون من
ينتسب إلى رومة ، وسألته
الصفحه ٨ : ، ضاربة بذلك الأمثال للناس ، ولينبعث في المجتمعات
العربية ، وللمرة الأولى ، صراع فكري حاد تستقطب إليه
الصفحه ١٥ :
الصفحات الفارغة من
المتن
ذكر صاحب
الرحلة في فهرس رحلته وكذلك في الصفحة / ١٢٥ / «.....» (١). وفي
الصفحه ٨٠ : بمجرد وصولها إلى مرسيليا ، تقوم بزيارة لفابريكة السكر ، وقد
خصه الجعيدي بالبحث المستفيض لما شاهده من عمل
الصفحه ١٦٩ : ، كل فرقة تلي الأخرى. وكان كبير الدولة واسمه
المارشال (١) قد خرج راكبا فرسه ، ومعه نحو مائتين من كبرا
الصفحه ٢١٧ : رداه إلى محله ، ووجدنا (١) مدفعا آخر مصنوعا مثل هذا أكبر منه بنحو نصف ذراع ، فيه
ثنتان وثلاثون عمارة
الصفحه ٤٠٨ :
السلطان الحسن الأول في عام ١٢٩٢ ه بتزكية من السفير الزبيدي عضوا برتبة أمين رفقة
سفارته ، ثم عينه أمينا
الصفحه ٤٢٥ : (الكايزة).
ـ ح ـ
ـ الحبة : أو بوحبة ، كريات صغيرة من الخفيف
تجعل الواحدة منها تحت الزناد في
الصفحه ٨٨ :
فقرر الحسن
الأول سنة ١٨٨٨ م الاستغناء مؤقتا عن الضرب بأوربا ، وأمر بشراء آلة من بلجيكا
لضرب النقد