الصفحه ٣٢ :
مدينة مراكش ، وليس من فاس عند الانطلاقة الثانية لسفارة الزبيدي.
في نفس التاريخ
وجه السلطان
الصفحه ٧٤ : التي زارها بلندن «... وفيه مطبخة كبيرة يطبخ فيها
للمساجين من أزكى الطعام ، وجدنا فيها أكوابا ممتلئة
الصفحه ٩١ : خشبة المسرح قائلا «أن ذلك ضرب من السحر».
انظر : تاريخ تطوان ، القسم الثاني من المجلد الأول ، ص ٢٦٢
الصفحه ٢٨٤ : القرن الحادي عشر
، كما دفن به عدد من ملوكهم كالملك هنري السابع ، والملكة إليزابيت الأولى معاصرة
السلطان
الصفحه ٣٧٨ : على الخط الخارج من نقطة التماس المار بمركز دائرة
الخزنة ، وحيث يكون النيشان مركبا على هذه الكيفية
الصفحه ٣٨٥ : II Balle I Due Soy. بعد أن مرت منها الفقرة الأولى ودخل السفير المغربي فاستقبله
الجمهور داخل المسرح
الصفحه ٤٦ :
أولى
الانطباعات السياسية (١) التي تبرزها رحلة الجعيدي هي المكانة المرموقة التي
كانت تحظى بها
الصفحه ٦٨ : كزريبة بديعة التزويق في غاية
التنميق ، والصبيان يمرون بها مع أمهاتهم ، ولا ترى واحدا ينزع شيئا من ذلك
الصفحه ١٦٢ : المشاريع وهي المؤسسات الكبرى التي يمكننا أن نتفحص ونلمس البضائع ، وأن
نشتريها من أجنحة مختلفة ..إلخ. وأول
الصفحه ١٦٥ : / ٩٣ / متابعا لتلك الدوائر
، ثم صعدنا للطبقة الأولى وجدنا فيها صناديق كبيرة تسمى ماريو. منها ما هو
الصفحه ١٧١ : للباشدور مرحبا به
وفي يوم
الأربعاء الواحد والعشرين من جمادى الأولى (٢) ركبنا في الأكداش / ١٠٣ / المخزنية
الصفحه ١٩٢ : لا نقص فيها ، ثم يرفع الآخر طرفا من عود ـ والله أعلم
ـ مستدير ، طوله كعرض صفحة الكاغد ، وله يدان
الصفحه ٢٢٢ : فاها ، فصار الماء يخرج منها ويتصاعد حتى
جاوز الأسطحة العالية بجهد عظيم. وسئل عما يتصاعد هذا الماء فقيل
الصفحه ٢٥٦ : (٢) وظهر منه بسط وسرور ، وعرف (٣) به لولد السلطان المذكور ، فظهر منه أدب كبير ، وأخذ
كبير الدولة يطوف على
الصفحه ٢٧٨ : بريطانيا من زيارة رسمية كان يقوم بها إلى
الهند عرج على جبل طارق ، فأرسل السلطان الحسن الأول سيدي علي