الصفحه ٣٧٤ : تمام نفود الهواء والأشعة ، وربما يكون تتولد آفة للعنب
من ذلك والله أعلم.
وفي الساعة
التاسعة وثلث
الصفحه ٣٨٣ : خصص لهم الطابق الأول كله ، ووضعت لهم بالمطبخ (خروف حي
والعديد من الدجاج حتى يتمكن طباخ السفارة بدبحهما
الصفحه ٧٨ :
أطلعته على أهمية
استخراج الفحم بطرق علمية ، فابتداءا من سنة ١٨٧٨ م وجه السلطان أوامره إلى الحاجب
الصفحه ٢٧٦ :
الهند يعلو كثيرا وينبسط ، ومنه نخيلات صغار ساقها كقامة الإنسان ، منها ما
هو ساقها أغلظ من القصبة
الصفحه ٢٩٠ :
تلك الصناديق ليلا يتوقف أحد على شيء منها ، ثم بعد ذلك تحرف بمحضر الكتاب
والأمناء ويجمع رمادها
الصفحه ٣٢١ :
فابريكات الكور وغيره والعدة التي في الخزين
ثم خرجنا إلى
دار فيها فابريكة صنع رويضة الكراريط من
الصفحه ٣٩٢ :
لقبضه تردى ورمى بنفسه على رأسه من كوة إلى الأرض ، ثم أقر الثالث (١) الذي كان معهم وعرف به ومات
الصفحه ٢٩ :
العسكرية قصد منعهم من أية حملة عسكرية جديدة على المغرب ، كما أخبر بذلك
سفير إيطاليا بلندن وزارته
الصفحه ٣٥ : ء بمن تقدم من سفراء ملوك الإسلام لم ندر هل يوافق الغرض الشريف تقييدها
وها أول كراسة قيدناها تصلك فنحبك
الصفحه ٥٧ :
العسكرية بعدما علمت أن المغاربة خلال إقامتهم ببلجيكا وأنجلترا اطلعوا على الكثير
من الصناعات الحربية ، بينما
الصفحه ١٣٥ : المستغربة ، والتماثيل المستعذبة في زيهم وعاداتهم.
وفي يوم
الاثنين (٢) الثاني عشر من جمادى الأولى المذكورة
الصفحه ١٧٦ : والعشرين من جمادى الأولى المذكور (٣) ، طلعنا لحضرة كبير الدولة مع الخيل والهدية ، بعدما
ركبنا في أكداس
الصفحه ٢٠٠ :
الذين خرجوا من الكهوف ، لكنهم عند خروج البارود تراهم يتساقطون على الأرض
، وكأنهم أصابهم البارود
الصفحه ٢٣٠ : حاجة من تلك الحوائج قالب تفرغ فيه ، فدخلنا للبيت الأول فوجدنا
فيه خدمة بين أيديهم ألواح من حديد
الصفحه ٢٩٢ :
مولانا الشريف بيد كاتبه ملفوفا في سبنية بيضاء من حرير عمل الروم ، فحين
انتهى إلى ذكر الكتاب