الصفحه ٣٨٤ : م ، وهو يشتمل بالإضافة إلى
الطبقة الأرضية على ستة طوابق مشرفة على وسط القاعة ولقد لعب على خشبته العديد من
الصفحه ٤٦ : بالكثير من الاعتبار والتقدير والاحترام
من لدن الأوربيين ، خاصة في بلجيكا الدولة الفتية التي تسعى إلى ربط
الصفحه ٣٩٣ : للقاء الباشدور في الحدادة في مدينة
مضان كما تقدم ، ثم إنه ذهب إلى السجن وسأل المسجونين عن الخنشة التي
الصفحه ٢٦٩ :
خرجنا في العشية إلى قبة من الزاج على ساحل البحر (١) ، طولها نحو خمسين ذراعا ، وعرضها نحو خمسة
الصفحه ٢٠٩ : على رؤوسهم على هيئة الدلاء محدبة القعر ، وهي من
جلد المعز لا زال بشعره وبأيديهم السيوف لا غير ، كل
الصفحه ٤٢٥ :
ـ الجنوي : السكاكين التي كانت تصنع في مدينة جنوة
الإيطالية ج. جناوي وتصدر إلى المغرب تسمى الجنوي
الصفحه ٧٧ : الميادين ، فقد حلت الآلات البخارية
مكان الأيدي العاملة في الصناعة. وانتشرت خطوط السكة الحديدية بشكل كثيف في
الصفحه ٨٥ : المغربي لضرب عملته ببلادهم «.. وهي دار عظيمة كأنها
مدينة مشتملة على ديار. وطرق دففها من الحديد ... فسألنا
الصفحه ١٣٢ : ، فنهضنا إلى
العربتين أي الكدشين المذكورين ، فتقدم الباشدور إلى الكدش الأول وركب فيه وركب
معه الترجمان
الصفحه ٨٦ :
بفبريكة سكة النحاس في مدينة برمنكهام ... أجابني بأنه استحسن نصيحتنا وعزم على العمل
بمقتضى إشارتنا وقت
الصفحه ٣٦٢ : كنا بها
إلى باب دار عظيم الدولة ، وعند وصول الساعة العاشرة أتت عربات (٣) ثلاث ، كل عربة يجرها أربعة من
الصفحه ١٠٦ :
مكروها في سفره ، فكان الأمر كذلك والحمد لله. وخرج لوداعنا جماعة من
الأخلاء والأصدقاء والأحباب من
الصفحه ٢٣٣ : ، وجماجم موضوعة بينهما ، وذلك في صندوق من الزاج (٤) ، وأشرفنا من هذه القبة على هذه المدينة ، فرأينا
بنيانها
الصفحه ٤٣٠ : ـ.
ـ الفنار : مشكاة بداخلها مادة منيرةFarial كلمة إسبانية وأصلها من اليونانية
فانوس التي استعيرت نفس المعنى
الصفحه ٢١ : هؤلاء الأساتذة وانتفع بعملهم واستفاد من الجو الثقافي الذي كانت
تعرفه مدينة سلا ، وكانت (١) «... تصل