الصفحه ٢١٥ :
للقبة التي هو فيها. دخلنا لقبب بعضها يوصل إلى بعض ، وكل واحدة تنسيك
محاسن الأخرى ، حتى وصلنا إلى
الصفحه ٢٠٢ : ء ليلا ونهارا. وقيل لي ذات يوم إن الذباب لا يوجد في مدينة باريز ،
فقلت له وهل يتركون له شيئا من القاذورات
الصفحه ٣٠٥ : بالتذهيب وفي
تربيع ، منها نصف دائرة فيه سراجم أربعة كبار مشرفة على المدينة ، وفيها كناش فيه
صور ما يرونه في
الصفحه ٣٣٩ : بالأكداش فركب الباشدور ونحن في أثره ، وتوجهوا بنا إلى دار قديمة
البناء بهذه المدينة ، يقال أنها بنيت قبل
الصفحه ١٣٦ : ء إلى صهاريج اصطناعية تزود
المدينة بالماء الصالح للشرب بمعدل ٠٠٠. ٩ لتر في الثانية ، وتسقى به الأراضي
الصفحه ٢١١ : مواجه له أدبا معه حتى وصل إلى الباب فودعه بأدب كبير ورجع.
بعض أوصاف هذه المدينة
وفي مساء ذلك
اليوم
الصفحه ٣٥٩ :
الرجوع من رومة إلى فرينسي
وفي الساعة
الحادية عشرة عدا عشر دقائق من يوم الأربعاء المذكور ، وهو
الصفحه ١١٠ :
يخبره بإشرافنا إلى الدخول ، فطار به ورجع وصادفنا قرب باب / المدينة ،
فرجع معنا متقدما أمامنا ونحن
الصفحه ١١١ : في الساعة العاشرة من يوم الخميس (٢) فاتح جمادى المذكورة في البابور (٣) ، لأنه كان تركه برباط الفتح
الصفحه ٧٠ : أدخلها إلى المغرب قاضي تارودانت من مصر سنة ١٨٦٦
م ، فكان المغرب يتطلع لهذا الاختراع العلمي. ثم زيارتهم
الصفحه ٣٤٦ : ، وسلمنا المولى
سبحانه من آفاتها ، ثم أشرفنا على مدينة رومة الكبرى التي شاعت ذكرا وخبرا ، فبان
طرف من سورها
الصفحه ٣٥٧ :
__________________
(١) ٢٣ غشت سنة ١٨٧٦
م.
(٢) مفردها ترومبيت
آلة من آلات النفخ النحاسية من نوع البوق (دائرة المعارف
الصفحه ١٤٤ : الاستراحة مما جل بنا من
التعب وكثير النصب. فأوتي بنا إلى صالة مستملحة ، وجدنا فيها شوالي ومائدة حلاوي
الصفحه ٤٣٢ : من لوندريس
الإسبانية.
ـ م ـ
ـ ماريو : الدولاب أو الصوان أو الخزنة Armoir.
ـ المبرد : آلة
الصفحه ٦٧ : إلى
مجاري المياه ، أما الأزبال المنزلية فلها أماكنها المعينة (٢) وهي مدن ذات بنايات عالية من أربع إلى