الصفحه ٣٥٨ : انحرافها ، فإذا خرج الماء من تلك الثقب كل واحد متوجه
إلى سمت من السموت وانحدر إلى الخصة يكون رائي هيئة ذلك
الصفحه ٣٩٥ : البحر ، فلما وصلنا إليها طلع بنا القونصو
، أي الترجمان الذي معنا إلى أوطيل ، صعدنا إليه في درج من الرخام
الصفحه ٢١٣ : امتد
مع هذا الزرب وداخله أشجار صغيرة ، وهي في غاية الاستواء ، لا اعوجاج فيها ، وقد
نقيت من أصولها إلى
الصفحه ٣١٧ :
الجزء الخامس
الرجوع إلى بر الفرنصيص والتوجه منه للطليان
/٢٧٤/ ... وكان
مدة سفرنا في هذا البحر
الصفحه ٣٧٠ : ، ومنهم من يأخذ حكين ، فحين وصل
إلي الذي يطوف بها أشرت له بعدم الأخذ منها ، فمر وأخذ الذي كان عن يميني بل
الصفحه ٢٦٧ : مصطفة في صفوف ، كل صف منها
تقابله امرأة واحدة كما تقدم ذلك في بعض بيان فابريكات الملف في مدينة الياج
الصفحه ٢٢٥ : وتجذبه من تلك الصناديق ، ويخرج منها مختفيا
تحت الأرض ، حتى يصل إلى (٢) ذمخازينه الآتي ذكرها ومنها يخرج
الصفحه ٤٨ : كروب KruPP الألمانية ، ثم أرسل السلطان
سفارة مغربية إلى الإمبراطور غليوم الأول برئاسة قائد مدينة آسفي
الصفحه ٣٨٧ : حكا بعد حك ، ثم صعدوا بنا إلى طبقة هذه الدار ، فوجدونا فيها
عينات من الأواني التي لا تكاد تحصى ، منها
الصفحه ٣٢ :
مدينة مراكش ، وليس من فاس عند الانطلاقة الثانية لسفارة الزبيدي.
في نفس التاريخ
وجه السلطان
الصفحه ٣٣٦ : عن هذه المدينة في نواحيها ، يقصد الأماكن الباردة لشدة
حرارة الوقت ، وحيث كنا باللوندريز أتى إلى
الصفحه ٣٤٨ :
وأراد أهل البلد قتله فقال إنه ولد رومة ، وكانت عادتهم أنهم لا يقتلون من
ينتسب إلى رومة ، وسألته
الصفحه ٣٨٢ :
إلى النواعير الأخر ، تمر على قضبان رقاق من البلار معكوفة الرؤوس كهيئة رأس
البريمة الصغيرة ، وبقرب
الصفحه ٣١ : المغربية الداخلية التي كانت تعرف الكثير من الفتن والثورات (٣) وكذلك إلى الظرفية السياسية التي كانت تعرفها
الصفحه ١٩٦ :
الخاصة ، المنتخبة بديار الفرجات عندهم ، المسماة عندهم بديار الطياطرو (١). ويرون ذلك من وجوه