الصفحه ٣٢٣ : وأشاروا بالسلام ، وذكر أنهم يأتون إلى هذه الدار في
الساعة الخامسة من صباح كل يوم (١) ، ولا يخرجون منها حتى
الصفحه ٣٩١ : ، فأخبرني
أنه ورد الخبر في السلك بقبض (١) واحد من السراق في مدينة مضان ، وبيده بعض المال ما
يزيد على
الصفحه ١٨ : ١٢٠٣ ه (أول من استوطن مدينة سلا).
(٣) أولاده من زوجته
الأولى خديجة الصابونجي توفيت عام ١٢٩٢ ه
الصفحه ٢٣٥ :
بعضها لما له في ذلك من الأغراض ، وسقا ووضعا ، فوقف أولا في مدينة لوفاير (١) في الساعة العاشرة
الصفحه ١٣٣ :
وكاتبه في كدش آخر. وركب معه الفقيه السيد محمد المصوري (١) الطنجي ، وهو كاتب الباشدور نائب جنس
الصفحه ٣٨١ : فتلت تكون كرقة
شعرة الإنسان ، وهو يميل للبياض قد رأيت مثله في مدينة من مدن غربنا ، وكل مدجة
منه عليها
الصفحه ٣٤٩ :
دار المرضى بها
ورجع على
العادة في ذلك ، ثم طلب من الباشدور الخروج إلى دار (١) السبيطار ، أي
الصفحه ٢٢٠ : يضرب بعمارة واحدة الصف المقابل له ، من اليمين إلى
اليسار ، يجذب المدفع إليه حالة رفع تلك اليد ، فتجد
الصفحه ٣٨٣ : البلد
لوداعنا مع جماعة من أعيانهمذ ، قاصدين مدينة ميلان ، فقطعنا الليل كله سفرا
ووصلنا إليها في الساعة
الصفحه ١٧ : العائلتين (١) وبعد حوالي نصف قرن من استيطان الجعيديين مدينة سلا ،
ولد صاحب الترجمة
الصفحه ٣٤٢ : وتوجهوا بنا إلى دار من ديار المخزن ، ينزل فيها كبير دولتهم حيث يكون
في هذه المدينة ، وهي دار (٢) عظيمة
الصفحه ٣٥٣ : مبنية ومحيط بها دربوز من حديد بقربه شوالي عديدة. فخرجنا من القبة إلى
الدربوز وجلسنا على الشوالي وأشرفنا
الصفحه ١١٢ : إلى رئيس الجمهورية وما تحتويه من مطالب
وموقفه منها. طنجة ٢٧ ماي ١٨٧٦
الصفحه ٤٣٣ : : ثوب ناعم من صوف كان أساس لباس
المغاربة في فصل الشتاء ويظهر أن أصل الكلمة من أمالفي Amalfi
وهي مدينة
الصفحه ٢٢١ : الطرق
التي حول المدينة لأجل إخباره بما يحدث في أطراف البلد وفي غيرها عاجلا. ثم إنه
أخذ لولبا واحدا من