الصفحه ٣٣٤ : ترجمان الدولة الوارد من باريس
، وتوجهنا إلى مدينة طورين (٤) ، وهي
__________________
(١) قنصل إيطاليا
الصفحه ٣٣٣ : إلى مدينة تسمى رمضان (٣) ، وهي الحدادة بين الجنسين الطاليان والفرنصيص ، ويقال
إنها مشتركة بينهما في
الصفحه ٣٢٤ :
وفي مساء يوم
الجمعة المذكور أوتي إلينا بالأكداش وركب الباشدور مع الترجمان الذي طلع من طنجة ،
ونحن
الصفحه ١٦ :
الجعيدي أوائل شعبان ١٢٠٣ ه ...».
وبالتالي هو
أول من استوطن مدينة سلا من آل الجعيدي بسبب الوظيفة
الصفحه ٣٩٨ : عادتهم ، وأخرجوا المدافع من
أبراج المدينة على حسب القانون في ذلك ، وعند طلوعنا إلى الفركاطة وجدنا الرئيس
الصفحه ٣٣٥ :
مدينة عظيم الدولة ، وما بين هاتين المدينتين جله من جهة مضان ، جبال شاهقة
مرتفعة في الهواء تطاول
الصفحه ١٠٩ : السلطان مدينة طنجة إلا في السنة
التالية عام ١٨٧٦ م».
ونحو أربع دول أوربية انطلاقا من مدينة
فاس. (جاك
الصفحه ٥٤ :
كانت عاجزة وفاسدة. كما أشار إلى ذلك المؤرخ الناصري «.. إنهم لا يبيعون
منها إلا ما انعدمت فائدته
الصفحه ٢٢٢ :
ربع ساعة ، ليلبس ثيابه /١٧٠/ ويخرج معنا لمحل مكينة الغاز الذي تشعل منه المدينة
، فدخلنا للقبة التي
الصفحه ٢٠ : صحة هذا القعدود اثنا عشر من الشهود من
أهل مدينة تطاوين بتاريخ رجب ١٠٨ ه.
وقابل هذا
القعدود عدلان
الصفحه ٣٠٣ : هذه الطبقة ، وبقينا مستشرفين على ذلك الرياض وعلى ما قابلنا من مدينة
اللونديرز ، وبساتينها وأنهارها
الصفحه ٣٦٧ :
زيارة سجن مدينة طورين
ثم خرجنا من
تلك العرصة وذهب بنا إلى سجن (١) هذه البلدة ، فدخلنا إليه
الصفحه ٣٣٧ : ، وأقمنا هناك في مدينة طورين المذكورة.
مدينة فرينسي وما رأيناه فيها
إلى الساعة
السابعة عدا خمس دقائق من
الصفحه ٣١١ : بلكاضة ونصف ، وميزان كورته
ثمانية قناطير ، وإذا رفع عشرة أدراج يرمي من خمسة آلاف يارضة إلى ستة آلاف ، ثم
الصفحه ٢٠٧ :
المذكور ، ورجع لباريس ، بعدما كان طلع إلينا للعربة من تلك المدينة ولد وزير
الأمور البرانية ببلجيق