الصفحه ٣٥٤ : الروم ، وبقي أصحاب الطرب في تلك القبة نحو ساعتين وانفصل ذلك وخرجوا
شاكرين إحسان الباشدور وجزيل إنعامه
الصفحه ٣٥٥ : البعيد
عنهم ، وكأن نارا خضراء تشتعل في ذلك الموضع جميعه فوقفنا هناك نحو ربع ساعة
وأصحاب الموسيقا يخدمون
الصفحه ٣٥٦ : نحو
خمس دقائق فقط ، ثم أخذ في النقص والرجوع فتقدمنا إلى أمام فوجدنا جماعة أخرى من
أصحاب الموسيقا
الصفحه ٣٥٩ : ، كأنها بحر والجبال محيطة بها شرقا وبقيت مصاحبة لنا نحو ثلث ساعة ،
وفي الساعة الرابعة وعشر دقائق وقف في
الصفحه ٣٦٣ : الباب ،
ووقفنا نحو ست دقائق ثم فتح ذلك الباب وأذن البواب لنا بالدخول ، فتقدم مقيده ـ عفا
الله عنه
الصفحه ٣٦٥ : وهي من /٣١٦/ العود ، وهي متسعة في طولها
وعرضها نحو اثني عشر ذراعا ، ومثلها في كل جهة من جهات التنميق
الصفحه ٣٦٧ : هي أقطار دائرته ، وظننت أن قطرها يكون
نحو ثلاثمائة متر ، ولم أكتف بهذا فسألت الترجمان فاستفهم عنه
الصفحه ٣٦٨ : وأنوار وخضر ، وفي كل عرصة (١) يبنون في وسطها دائرة كالبرج الصغير يكون قطرها نحو ستة
أذرع ، وقد فتح في
الصفحه ٣٧٠ : ، فسرنا في الأكداش نحو ساعة في طريق محفوفة بالأشجار عن
اليمين واليسار ، حتى انتهينا إلى دار
الصفحه ٣٧١ : حروف الغبار
، وبين كل عمودين نحو أربعين خطوة وأقل وأكثر ، وكل واحد منهم يقف مع النمر الذي
في كاغده
الصفحه ٣٨٢ :
المدجات كما قيل ، ثم أوقفونا على ميزان يعرفون به قوة الحرير وصحته ، وذلك أنهم
يأخذون شعرة منه طولها نحو
الصفحه ٣٨٥ : ساري
مجعوبة منصوبة على الأرض ، وفي أحد طرفيها فرجة مواجهة إلى نحو السقف ، وأتوا
بالطين المعجون ورموه في
الصفحه ٣٨٦ : الطبسيل على يمينها حتى تزيد عليه نحو أربعة أو خمسة ،
فعند ذلك تأتي متعلمة أخرى ، وترفع تلك الطباسي وتوصلها
الصفحه ٣٩٦ : الأعمدة وتطلع مع الجدران ونحوها.
(٢) تقليد للري
المطري الطبيعي ونظامه ، يتكون أساسا من أنابيب لنقل
الصفحه ٣٩٩ : الجديدة ، اتجه البحث نحو أجهزة التبريد انطلاقا من
فكرة الاسكتلندي سنة ١٨١٧ م ، الاي طورها الفرنسيان