الصفحه ٢٤٩ : ، وبقرب الصندوق الأخير جعبة من حديد أقل من القامة ، وقطر
دائرها نحو ذراعين ، تدور دورانا سريعا فتخرج الصوف
الصفحه ٢٦١ : بيت النار نحو دقيقة مجانية ، وينفخ في تلك
الجعبة حتى يشاهد أثر النفخ بداخل الزاج اللاصق برأس الجعبة
الصفحه ٢٦٨ : مقدار ثلاثة آلاف
شقة ونحو أربعين شقة ، وهذا الماركان لا يأتي منه شيء لغربنا ، فمنه الحلو غاية ،
ومنه
الصفحه ٢٧٨ : غيرها بحجر في الطريق ،
وأخرى في بيت آخر تخاصمت مع أخرى ، وفي بيت آخر صبيا صغيرا سرق نحو ريال من السمن
الصفحه ٢٨٠ : نحو
عشرين خطوة ، فالخارجون من العرصة ينصرفون على الطريق التي عن يسارهم ، والأكداش
الداخلة إليها فارغة
الصفحه ٢٨٢ : هناك نحو ساعيتن ، وشربنا هناك أشربة ماء ورجعنا ليلا.
الدار التي فيها صور الآدميين والخروج لدار العلما
الصفحه ٢٨٨ :
كثيرون ، أمام كل واحد منهم نحو قفة صغيرة من الابرة (١) ملقاة على طبلة. وإحدى
كفتي الميزان الذي
الصفحه ٢٩٧ : .
ثم خرجنا منه
فوجدت الباشدور تقدم مع بعض الرفقاء ، وعند خروجي التفت فوجدت جدار هذا المسجد
امتداده نحو
الصفحه ٣١٩ : بذلك الرأس
نحو العشرة. وذلك الجرم المستدير (٣) منفوخ بالغاز من شأنه الصعود ، فيطير بالجالسين بتلك
الصفحه ٣٢٤ : للدخول لقبة هو فيها هناك مع بعض عياله ، وهي
مربعة صغيرة نحو عشرة أذرع طولا ومثلها عرضا ، وفيها سراجم
الصفحه ٣٢٧ :
عرضا صارت ثنتي عشرة شقة ، طول كل واحدة أزيد من خمسة عشر ذراعا ، والمنكب
من نحو ذراع ونصف ، فيكون
الصفحه ٣٣٥ : الشاهقة ، فيمر
البابور تحتها حتى لا يدري من الجهات الغاربة من الشارقة ، فمنها ما يطول سيره
تحتها نحو
الصفحه ٣٣٦ : ، وأنه لا
يرجع إليها حتى تمر نحو خمسة وعشرين يوما من شهر غشت العجمي ، وكان مقصوده (١) بذلك أن يبين له في
الصفحه ٣٣٧ : ، ويحمل
آخرين على العادة ، وفي كل مدينة يقف نحو خمس دقائق فأقل ، ومهما وصل وجد الناس
مهيئين للركوب ليلا
الصفحه ٣٥٣ : أشرفنا من جهة أخرى على مدينة رومة ، فقابلنا نحو الثلث
منها فذكر بعض القواد الذين كانوا معنا أن شكل مدينة