الصفحه ١٢٨ : نقطا ، وفي الوسط
طبلة كبيرة دائرة مغطاة بملف أخضر ، فوقها محبقة فيها نبات طول أصوله نحو نصف ذراع
الصفحه ١٧٠ : ومن بعدهم من أول الفرقة إلى آخرها
، لأن ثمانية صفوف بثمانمائة ، ونحو مائة من الطنابرية ، وأصحاب
الصفحه ١٧١ : في السفر ، وعددهم نحو ألفين ، ثم أتت فرسان العسكر ومعها
الطنابرية وأصحاب الموسيقا ومروا صفا بعد صف
الصفحه ١٨٧ : تصفي حرفه ، وتتركه متساويا في الوزن ، ثم يجمع ولا شيء فيه من النقش ،
ويوضع في وسط زنبيل كبير ، طوله نحو
الصفحه ٢٥٤ : يقرب من ثلاثين
خطوة ، وعرضها نحو ذراع واحد ، وغرقها نحو عشرين خطوة ، والماء يجري من تحت
الاسطوان بين
الصفحه ٢٦٩ :
خرجنا في العشية إلى قبة من الزاج على ساحل البحر (١) ، طولها نحو خمسين ذراعا ، وعرضها نحو خمسة
الصفحه ٢٨٥ : قطرها
نحو مائة خطوة. ورأينا هناك رجلا معلقا في سقف النبح وبيده شطابة في عصا يسمح بها
الجدران ، وآخرين
الصفحه ٢٩٣ : ، وبطرفيه كذلك ، والماء الذي في
هذا الحوض أظن عمقه نحو شبر واحد ، وقد رصفت في وسطه وجوانبه محابيق فيها نبات
الصفحه ٣٠٤ : بالتاء
المعجمة (٢) في بابور البر ، بينها وبين محل نزولنا بل المحل الذي
ركبنا منه في البابور نحو ساعة
الصفحه ٣٠٧ :
عرضه نحو خمسة أذرع ،
وطوله يزيد على مائة خطوة ، في جداريه دكاكين عليها أبواب الزاج ، وبداخلها
الصفحه ٣١١ :
خرجنا من هذا المحل.
ودخلنا إلى دار
من الديار المعتبرة عندهم. فوجدنا بها صالات أرضية طولها نحو أربعين
الصفحه ٣٩٥ :
بيلي (١) بجوار جنوة من جهة غربيها بينهما نحو ساعة غير ربع
بمسير بابور البر وهناك جبال مشرفة على
الصفحه ٣٩ : تحديد مجتمعه الذي يخطو خطواته الأولى نحو الإصلاح.
ويمكننا القول أن الرحلات السفارية قد ساهمت بقدر كبير
الصفحه ٧٤ : حريرة جامدة ، رفع منها صاحب
المطبخة مغرفتين كبيرتين في زلافة ، وقطع من خبزة طرفا نحو نصف رطل ميزانا
الصفحه ١٣٠ : أسقطنا تربيع (اثنتي
عشر) براح الدار من جملة خمسين تربيعا شكلها يبقى نحو ثمان وثلاثين خطوة بين منتهى