الصفحه ٧٢ : ء ، فدخلناها فالتفت
إلينا كبير الدولة ، وتكلم بلغته ، فقال لي رجل من عسكره كان بقربي ، إنه يقول لكم
مرحبا بكم
الصفحه ٨١ :
كالموبر البرانية والثوب المسوس والديباج والبرتك والملف وغيرها من الأثواب
الفاخرة والمشجرة بخيوط
الصفحه ٩٨ :
واشتهر فضلها كنار على علم. من يهده الله فلا مضل له ، ومن يضلله فلا راد
لما سبق القضاء في سابق
الصفحه ١٣٤ :
ومع امتداد هذه
الطرق أشجار مغروسة في غاية الارتفاع والخضرة مصطفة ، عندما يقرب من منتهى المحجين
الصفحه ١٧٢ :
الثلاثاء (١) بعده وجه لنا ثلاث ورقات ، عين في كل ورقة منها اسم (٢) من يطلع منا لهذه الضيافة. منها
الصفحه ١٧٨ :
وأخذ من هناك من كبراء الدولة / ١١٤ / ينقلون تلك التحف (١) ويضعونها على الشوالي كل عينة من تلك
الصفحه ١٧٩ :
المحل الذي كنا فيه بنحو ثلثي ساعة ، وليس هو جنانا حقيقيا ، بل هو موضع من
غابة عظيمة ، والطرق
الصفحه ١٩٩ : (٢).
رأينا من ذلك
في بعض الديار ما سأذكره ، وذلك أنهم يرسلون سترا بأحد أرباع الدار ، يصير حاجزا
بين جميع من
الصفحه ٢٥٥ :
كقنوطي مرسى العدوتين ، والماء يجري أسفلهما ، وأحدهما فيه ماء قليل والآخر
فيه ماء كثير يقرب من
الصفحه ٢٦٣ :
اللوحة ، ويخرجها وقد صارت ورقة مربعة طولها نحو ذراعين ونصف ، وعرضها أزيد من
ذراع ، ويضعونها بعد ذلك في
الصفحه ٢٨٨ :
كثيرون ، أمام كل واحد منهم نحو قفة صغيرة من الابرة (١) ملقاة على طبلة. وإحدى
كفتي الميزان الذي
الصفحه ٣٠٥ :
مدفع على كريطته قيل من مدافع الهند ، ثم قبة ثانية طولها نحو أربعين خطوة
، والعرض نحو خمس عشرة
الصفحه ٣١٢ :
وقطره شبر ونصف ، مملوء بالضوبل المستدير ، قيل في كل واحد ألفان من
الضوبلي ، ثم وجدنا في خزين آخر
الصفحه ٣٢٥ : .
فابريكات خدمة الحرير
والديباج به
وفي يوم السبت الواحد والعشرين منه (١) توجه بنا الترجمان (٢) المذكور في
الصفحه ٣٢٦ :
ناعورة ، فوق المنسج وفي وسطه ، فيرجع ذلك النزق وحده بين خيوط السدا من اليمين
إلى اليسار ، وبعض المعلمين