الصفحه ٣٤٩ :
دار المرضى بها
ورجع على
العادة في ذلك ، ثم طلب من الباشدور الخروج إلى دار (١) السبيطار ، أي
الصفحه ١٠٤ : مولانا ـ أيده الله ـ هذا الباشدور ومن معه ، وذكر المدن
التي دخلنا إليها من بر الروم وغيرها ومدة الإقامة
الصفحه ١٢٧ :
فوقها سبنية من البرنتق الأبيض ، بترييش محيط بها. وفوق هذا الكنابي كسوة
من الكمخة أيضا ممسوكة من
الصفحه ٢١٦ :
صغيرا تم عمله ، وهو
من مدافع الجر (١)
منصوبا على كريطته ، وطوله بخزنته نحو ذراع ونصفه ، وقطر
الصفحه ٢٣٢ :
ريفيت ، وفي آخر حناجير وسبائل ، وفيه مهمازان مفضضان ، وخلخال فضة من عمل
الغرب ، وكميات عمل سوس
الصفحه ٢٣٥ :
بعضها لما له في ذلك من الأغراض ، وسقا ووضعا ، فوقف أولا في مدينة لوفاير (١) في الساعة العاشرة
الصفحه ٢٣٧ : ، وفي الثامنة شوالي وموائد أيضا
بالملف الأخضر ، وفيها كناش يضع فيه خط يده من يدخل ذلك المحل من ملوك
الصفحه ٣٤٣ :
أعلاها بقناطر وقيسى في بعض المواضع لا غير ، بحيث يمكن للإنسان الطواف
بجميعها ، وينتقل من تربيعة
الصفحه ٣٨٦ :
وصغيرة ، وطباسي كؤوس الأتاي على نواعير يديرونها بأيديهم ، ومنهم من
يديرها بأرجلهم على الكيفية
الصفحه ١٩٤ : (٢) فوجدناها في الكبر مثل دار المطبعة أو تقرب منها ، وهي
مع عظمتها وكبرها مقبية بالزاج ، لا تدخلها غبراء ، وهي
الصفحه ٢٣٨ :
وأخرجوا منه بوطا (١) عظيما طوله نحو ثلاثة أرباع ذراع ، وهو مستدير ، قطر
دائرته كثلث ذراع. ووضعوه
الصفحه ٢٤٩ :
فابريكة صنع الملف
وفي يوم
الأربعاء الثاني عشر (١) منه ، توجهنا راجعين (٢) من مدينة الياج إلى
الصفحه ٣٥٨ :
قرب من الوسط لأن المحل الذي في وسط الخصة كهيئة كسكاس من النحاس ، ثقب
وسطه مستقيمة وغيرها اختلف
الصفحه ٣٧٠ :
منها فيعرضونها على غيرنا ، وكل واحد منهم يأخذ منها حاجته ، وفي آخر
الإكرام أخذ الخدمة يطوفون
الصفحه ٣٨ : التي تشهد له باطلاعه الواسع ،
لأنه عالج الكثير من الأمور التي كانت تشغل الفكر المغربي في ذلك العصر