الصفحه ٢٧٥ : ، كذلك النوار قريبة التساوي والازدحام ، حتى أنهم يجعلون
في الحياض توريقا من الألوان يملأون ما بينها
الصفحه ٣٤٠ :
الدخول إلى دار المهندسين والفلكيين
وفي يوم
الأربعاء الخامس والعشرين (١) منه أي رجب ، توجهنا
الصفحه ٣٥٣ : مبنية ومحيط بها دربوز من حديد بقربه شوالي عديدة. فخرجنا من القبة إلى
الدربوز وجلسنا على الشوالي وأشرفنا
الصفحه ١٨٨ :
من تلك الجعبة تخطفه حديدة أخرى رأسها مستدير ، بقدر نصف دور الريال ،
وتجذبه إلى محل آخر ، فيسقط في
الصفحه ٢٤٤ :
كثيرة (١). وأخبرنا أن هذه الدار صير عليها في بنائها وإقامتها
ثلاثون مليونا من الريال ، وأن صاحبها
الصفحه ٢٥٧ : يفهم من العربية ما تيسر ، فقربنا لموضع جلوسنا ، فجلسنا وجلس عن يميني وجلس
الباشدور قبالتنا ، / وعن
الصفحه ٢٦٢ :
وينحدر إلى الأرض شيئا فشيئا ، وهو واقف على متن جدار مرتفع على الأرض
بأزيد من القامة. ثم يدخلها
الصفحه ٢٩٣ :
القبوان هما سقفها ، وكل ذلك من البلار الغليظ ، بحيث جعل ألواحا ممسوكة بين
قضبان الحديد كما تمسك
الصفحه ٢١٣ : رؤوسها كالحربات مذهبة ، وهي متقاربة بين كل قضيبين أقل
من نصف شبر ، وقضبان أخر ممتدة مقاطعة لها ، قد أحكم
الصفحه ٢٢٦ :
محيط الدائرة ، وذلك عند دخول عشرة مياتير من الدخان للبلد ، يتحرك موري
الدائرة الثانية (١) درجة
الصفحه ١٨٢ :
واحد حدبتان فوق ظهره
، بينهما من أعلاهما نحو ذراع. ثم نعامة تجر كروصة ، ثم فرسين قصيري القامة قيل
الصفحه ٢٠٢ :
شطابتان من شعر على هيئة الشيطة التي يمسح بها الملف ، وهما أكبر بكثير ،
ويجعل كل واحد برأس عصا
الصفحه ٢٢٣ :
من معادن أجناس آخرين. ووجدنا ثلاثة بيوت معدة عندهم لحرق ذلك الفاخر ،
لكننا وجدنا الخدمة في بيت
الصفحه ٢٤٠ :
من العينة المختصرة ، في الوقت التي لم يظهر (١) بعد حينئذ أرخص منها ، ثمانية عشر ريالا ، وهناك
الصفحه ٢٩٤ :
ثم نزلنا منها
فخرجنا في ذلك الرياض المتقدم ذكره ، ووجدنا في بعض حياضه صور عبيد ، أجسام واقفة
عراة