الصفحه ٣٣٤ :
القونصو (١) وهو رجل ذو عقل وأدب يحسن النطق باللغة والقلم العربي ،
وكذا غيرها من اللغات وله خلق
الصفحه ٣٩٦ : أخرى شبيهة البناء بالأخرى ، غير أنها مثمنة
الشكل في كل ثمن زاجة من الزاج الملون المورق ، منها زاجة
الصفحه ٢٤٢ : الوحدات لصناعة الصلب الحديثة ، وفي كل مكان كانت تعطى شروح دقيقة
من طرف السادة رؤساء المصالح وتترجم
الصفحه ٣٧٤ : تمام نفود الهواء والأشعة ، وربما يكون تتولد آفة للعنب
من ذلك والله أعلم.
وفي الساعة
التاسعة وثلث
الصفحه ٤٠٠ :
ومن جملته الثلج ومكينته ناسب ذكرها هنا وبسط ما شاهدته من خدمتها /٣٥٠/
وكيفيتها. وفي الساعة
الصفحه ٢٧٧ :
طولا وعرضا. وفيه طبقات كذلك ، والضوء في جميعها من كثرة دفف الزاج ، وفي
كل بيت فراش مرتفع من الفرش
الصفحه ٢٩ : بروما ، بعد حديثه مع الوزير البريطاني اللورد دربي
الذي أكد له «بكون الحكومة الإسبانية ستبعث بمجموعة من
الصفحه ٦٥ : المسرح الملكي بلندن من الناحية الهندسية ، وتأسف لأنه لم
يسعفه الحظ من حضور إحدى عروضه ، وتطرق لأهمية
الصفحه ٩٣ : ، مختصر تاريخ تطوان ، ص ٣٢١ ، أما الزبيدي فإننا لا نعرف
كيف تم جبر خاطره من هاته السرقة ، لأن الحديث الذي
الصفحه ١٠٨ :
الأكبر السيد أجلالي بن حم (١) أعانه الله وسدده ، ركب من معه هناك من الجيش السعيد
والعسكر الجديد
الصفحه ١٣٥ : ، تكفيف لطيف ،
والبناء جله بالراقد ، ويتركونه على أصله ، ولونه رمادي مفتوح ، وبواطن الصالات
أفضل من ظاهرها
الصفحه ٣٤١ : غير ربع ،
وهما مرفوعان من الأرض نحو نصف قامة الإنسان ، ووراء الزاجة يد حديد (٢) عمد إليها بعضهم واشتغل
الصفحه ٣٧٩ : للحديث شجون ، وليس ذلك
بممنوع ، رجع اللوحة التي سقطت عند نفود الكنبرة في سواد وسطها ، كانت منصوبة وسطا
الصفحه ١٣٠ :
وليست مرفوعة على أكياش من عود (١) كما في عرف البناءين عندنا. لكنها ـ والله أعلم ـ موضوعة
على
الصفحه ٢٩٩ :
ثم خرجنا منه وأوتي
بنا إلى بيت مظلم بني بجدرانه صناديق زاج ملئت بماء البحر ، وفي أرضها الرمل