الصفحه ١٨٤ : الصغيرة ،
ينبع الماء فيها بقدر يسير ، وأما الحيوان الذي يرعى النبات فمرعاه خصب أخضر يانع
، لا ينقطع الما
الصفحه ٧٣ : ، فما تناولنا منها إلا الخبز والزبدة وأنواع الحلواء ،
وكانوا يعرضون علينا أنوع الطعام التي يطوفون بها
الصفحه ١٠٥ : السميع العليم ، ولا حول ولا قوة إلا بالله العظيم ، لبست ستر
الملك العظيم ، وتحصنت بإسمك القديم الأزلي
الصفحه ١٢٨ : نقطا ، وفي الوسط
طبلة كبيرة دائرة مغطاة بملف أخضر ، فوقها محبقة فيها نبات طول أصوله نحو نصف ذراع
الصفحه ٢٢٩ : من الجديدة ، ومن طيط وغيرهما ، وصناديق أخرى بالزاج ، فيها
النبات الذي يكون في قعر البحر على أشكال
الصفحه ٦٠ : المناجم) والنباتات الطبيعية أو المجففة (٦) (علم النبات) والبقايا البشرية (٧) (علم الأجناس البشرية) ، إلا
الصفحه ٦٢ : منها الكائنات الحية (الإنسان والحيوان والنبات) وعلى مراحل حمل المرأة
والهيكل العظمي لجسم الإنسان وغير
الصفحه ١٢٩ :
النصارى. هكذا قيل انتهى.
وقد تقدم أن
هذه الدار فيها سبع طبقات ، وتقدم مقدار طولها وعرضها فلا بأس أن نبين
الصفحه ٢٠٩ : توجيه دعواته للنبي ، على السنة
المحمدية بدأ يسلخ الخرفان الذكور والدجاج في البهو الخلفي ، ولا يأكل اللحم
الصفحه ٢٢٨ : يبق منها إلا بعض عظام
بطنها مع عظام فقار ظهرها ، في طولها ثلاثون خطوة وأفاعي عظيمة الخلقة ، ملتوية
على
الصفحه ٣٢٧ :
، وهتكت الأستار ، وخلعت بها العذار ، وغرست في أرض قلبك بذر هذا النبات ، وسرك
دوران رقص تلك البنات ، مع أنك
الصفحه ٣٥٠ : انباح
كبيرة في كل ربع ثمانية /٢٩٩/ قسي على أسوار عظام ، وبوسطه رياض ذو أشجار كبار
وصغار ونبات ذو أنوار
الصفحه ٣٥١ :
ونبات وأنوار ، وذكرت أن بعض المرضى توجهوا يغسلون في البحر ، ودخلنا أيضا إلى بيت
آخر وجدنا فيه خزانة فيها
الصفحه ٣٥٢ : : وهل
تدرون من الرجل الذي فرت منه السباع ، قال : نعم هو من أصحاب نبي الله سيدنا
إبراهيم الخليل على نبينا
الصفحه ٣٨٠ : ، وهي تعدل (١) سبعة قناطير إلا نزرا يسيرا ، وأنها تخرق بوردول المركب
من الحديد ، إذا كان في عرضه أن