الصفحه ٢٠٣ : شيئا من السكر ، ولم أر
فرقا بينه وبين الماء الصرف إلا في الحلاوة وشدة الاحمرار لا غير.
وفي يوم الخميس
الصفحه ٢١٣ : وصل بعضها ببعض ، حتى صارت
هذه القضبان زربا لتلك الغابة لا يدخل لها إلا من أبوابها المصنوعة فيها. وقد
الصفحه ٢١٧ : آخر أكبر
من تلك المدافع ، طوله نحو ثلاثة أذرع ، وليس فيه إلا سبع عمارات ، فورمة كل واحدة
قدر دور نصف
الصفحه ٢١٩ : منها إلا ما انعدمت
فائدته عندهم ، لكونهم ترقوا عنها إلى ما هو أجود منها ، واستنبطوا ما هو أتقن
وأنفع
الصفحه ٢٣٠ : الصفحة : «لا أدري لم أقتصر على هذا الجنس من البشر دون غيره
من أولاده ، ولعله كان بارا بهما أكثر ، إلا أنه
الصفحه ٢٣٨ :
إلا مقدار خروج فليلة واحدة بعد واحدة ، فإذا خرجت ودارت بها تلك الرحى وأرادت
الفليلة
الصفحه ٢٤٤ : الحديد قرب الصويرة ، وغير ذلك إلا أن السلطان الحسن الأول كان
يحترز كثيرا ، ولا يأذن للأجانب ولا لغيرهم في
الصفحه ٢٤٨ : القالب إلا مقدار قعر الكأس ، فيرتفع القالب عنه ، فيخرجون
القالب ، ويفتح ويخرج منه كأس مورق تام الهيئة
الصفحه ٢٥٤ : من أصل القوس
إلى الماء ، حاصرة له بحيث لا يخرج من تحتها إلا القدر المطلوب ، فإذا أرادوا كنس
الساقية
الصفحه ٢٦٧ :
يجده إلا من أسفل الناعورة الرابعة ، وهو الذي يرفع (٢) ما يكون هناك من القطن إلى الخامسة ، وعند مروره
الصفحه ٢٦٨ : إلى الغزل (١) ، ثم إلى مكينات الصفح ، ثم إليالمنسج ، وهو قريب في
الرؤية من مناسيج الطرارة بالغرب ، إلا
الصفحه ٢٧٣ : والفصالة بأوطيل باريس الذي كان نزولنا فيه ، إلا أن بيوته وصالاته
أوسع بكثير من بيوت محل اللوندريز ، وأما من
الصفحه ٢٨٠ : الازدحام حتى لا يوجد مسلك إلا بعد المشقة وطول الوقوف كما وقع
لنا بعض الفرجات. ولما وصلت الأكداش التي أتينا
الصفحه ٢٨٢ : والأحياء /٢٣٧/ إلا بالحركة
وعدمها ، بل رأينا رجلا جالسا على شليته وهو يلتفت برأسه يمينا ويسارا. وصورة
الصفحه ٢٩٠ :
شكلا ، إلا أن البارة أغلظ ، كل ابرة عليها رقم ميزانها ، قيل تقطع ثمانمائة ابرة
بإضافة بعضها إلى بعض