الصفحه ٢٣٥ :
في غربنا إلا أقل قليل ، وخرجت في بعض الأوقات مع الأمين ومعنا ترجمان دولتهم /١٨٥/
ورجل من كبراء عسكرهم
الصفحه ٣٨ :
عن الأنشطة السياسية إلا أن هذا الأسلوب ظل واضحا ومفهوما يتخلله السجع
ويستشهد بأبيات شعرية بدون أن
الصفحه ١٨٣ : شيء ناتئ كشوك القنفود ،
إلا أنه أحمر (٢). فأتى رجل من وراء البيت ونزع لوحة الصندوق وناول هذا
الحيوان
الصفحه ١٨٩ : آنية ، فالآنية الوسطى لا ينزل فيها إلا المعتدل الذي صفا
وزنه ، ولا زيادة فيه ولا نقصان ، ولو كان هذا
الصفحه ٢٣٦ : يقفوا لها على تاريخ ، إلا أنها في ملكهم بنحو إحدى عشرة مائة عام ، وهي
عندهم من ديار المخزن ، فوجدنا عامل
الصفحه ٢٥١ : هذه الصوف المغزولة على نواعير أمامهن ، كنواعير
الطرازة ، إلا أنها أعرض ، حتى يصيّرنها على الكيفية التي
الصفحه ٢٩٦ : مورقة توريقا بديعا مموها ذهبا ،
وبجدرانه حيطي من الزلايج كزليج فاس ، إلا أن ألوان زليج فاس أفضل من تلك
الصفحه ٣١٩ : بالشاطئين غدت
تهدي السلام
بميل غصنها البهيج
يا لائمي
حسدا جرب وإلا قمت
الصفحه ٣١ : م.» (١) إلّا أن بعض الحوادث قد أخرت تطبيق المشروع إذ لم يغادر
مندوب السلطان مدينة طنجة إلّا في السنة التالية
الصفحه ٨٣ :
وفاضت الفلوس في الأسواق حتى صارت معاملة الناس ليست إلا بها ، وحصل للتجار من
الضرر في رخص الريال ، ما كان
الصفحه ٩٣ : إلى الزبيدي الذي رفض تسلمه ، لأنه ظن أن
إرجاع الفلوس إليه ما هو إلا تغطية من طرف الحكومة الإيطالية
الصفحه ١٠٩ : قبل النائب محمد بركاش في غشت عام ١٨٧٥ م «إلا أن بعض
الحوادث قد أخرت تطبيق المشروع إذ لم يغادر مندوب
الصفحه ١٥٣ : الملكيين ، وبعد أن أسفرت انتاخابات سنة ١٨٧٦ م على فوز الجمهوريين ، عمد ماك
ماهون إلى حل البرلمان ، إلا أن
الصفحه ١٥٧ :
وجم غفير ، كأنهم
جراد منتشر مهطعين إلى الداع. فدخلنا إلى محل خاص لا يدخله إلا المأذونون لدخوله
من
الصفحه ١٦٨ : واقفين (٤) هنيئة حتى ظننا أننا لا سبيل لنا إلى الوصول للمحل
المعين لنا ، فلم يكن غير قليل إلا وقد أتى عدد