الصفحه ٣٧٨ : عن يسار خزنة المدفع ، إذا توهم نزول هذا الخط المفتوح إلى الأرض ، يكون
مماسا لدائرة خزنة المدفع عمودا
الصفحه ٣٣٨ : ذلك وتدرعت بالصبر الجميل ، فصرفه الله عني
بعد ذلك ، وخرج من تلك العربة وما رجع إليها حتى وصلنا إلى
الصفحه ١١٢ : ،
رضي الله عنه مستغنية عن التعريف. ومن يكن في مقام التعريف ففي
__________________
(١) دون مراجعة
الصفحه ١٥٧ :
وجم غفير ، كأنهم
جراد منتشر مهطعين إلى الداع. فدخلنا إلى محل خاص لا يدخله إلا المأذونون لدخوله
من
الصفحه ٩٩ : زال لواء عدله المنشور إلى
يوم النشور. بادر أهل المودة من الروم (٢) بالنهوض والقدوم (٣) ، على هذا
الصفحه ١١٠ : بقدوم السفير الزبيدي إلى طنجة ، مع تقرير مفصل عن
مرافقيه. طنجة ٢٧ ماي عام ١٨٧٦
الصفحه ١٧٧ : كبير المخازنية يروم
أن المخازنية والأعوان الذين معنا هم يقودون الخيل (٢) ، فنهاه صاحب السر المذكور عن
الصفحه ١٨٤ : ، فيها ثقب كثيرة ، والماء يخرج منها ، وهي
تدور بسرعة (١) ، فينفصل الماء عنها وينزل ممتدا نزوله منها إلى
الصفحه ٢٩٢ :
مولانا الشريف بيد كاتبه ملفوفا في سبنية بيضاء من حرير عمل الروم ، فحين
انتهى إلى ذكر الكتاب
الصفحه ٢٢٥ : الأول يخرج إلى
الثاني فيسلب عنه البقايا التي فيه. ثم إلى الثالث وإلى الرابع وهكذا ، حتى لا
تبقى فيه
الصفحه ٣٨٩ :
ناذرة من نواذر
الزمان
ترشد إلى اتخاذ الحذر
في بلاد الأمان
وذلك أننا لما
رجعنا إلى مدينة
الصفحه ١٧٢ : ورقة للباشدور صاحب
السر المذكور ، والورقتان الباقيتان للأمين والكاتب. فتوجهنا لداره ، وهي خارجة عن
الصفحه ٤٧ : الصيفية وعاد إلى
مدينة طورين خصيصا لاستقبالهم وكلف ولي عهده بالعناية بهم وتكريمهم بالعودة على
متن أكبر
الصفحه ٢٢١ : هذه القبة إلى سرجم خارج عن جدار الدار ، وأشرفنا
__________________
(١) معناه «الكتابة
من بعيد
الصفحه ٢٤٣ : ناعورة الشراط في غاية جهدها ، وبدورانها تنزل المائدة
بالخدمة إلى معدن الفاخر بمقدار خمسمائة متر كما ذكر