الصفحه ٤٦٧ : والقسم الثاني بالعدد ١٨ سنة ١٩٧١ ، ص ١٣٦ ، بقلم محمد المنوني.
ـ تحفة الملك العزيز بمملكة باريز ، العدد
الصفحه ٨٢ : المواد الأولية التي يقيمها
قصد الوصول إلى العجينة النهائية التي تتحول بمجهوده الفني إلى تحفة جميلة ، ونفس
الصفحه ٢٨٥ : بين الاثني عشر ألفا إلى ثلاثة
عشر ألفا. وقد أحاطت بأعلاه قبة من سقفه. انظر كيف تأتى لهم ذلك مع كون دور
الصفحه ٣٧١ :
عظيمة (١) كأنها قصبة ، فدخلنا إلى قبة بأسفلها مرفوعة على أربع
سوار عظيمة ، وفيها حياض وأنوار
الصفحه ٦٧ :
العمران
المدن الحديثة (١) التي اكتشفها الجعيدي لأول مرة في حياته ، لا تمت بصلة
إلى المدن
الصفحه ١٣٣ :
الكدشين يطوفان بنا بزقاق البلد وبأسواقها ، فنرى بأبواب (٢) حوانيتها من التحف البديعة والأثاث المستظرفة
الصفحه ٧٥ :
من النساء والرجال ،
ينشرون القالب الكبير من السكر ...» نظرا لحاجة سوق العمل التي تحتاج إلى المزيد
الصفحه ١٤٨ :
مجانية (١).
وصف الدار المعينة للنزول
فوصلنا إلى
الدار التي عينت لنزولنا وهي دار عظيمة أعظم بكثير من
الصفحه ١٦٣ : الخزائن مع طول هذه البقعة وعرضها ، في
محيطها ووسطها ما لا سبيل إلى حصره أو وصفه. وهناك كتّاب عديدون نسا
الصفحه ٢٣٥ :
الفبريكات العظام التي لا توجد عند غيرهم من الأجناس ، ثم أتانا بأكداش ركبناها
وسرنا إلى محل النزول ، فأنزلونا
الصفحه ٣٦٥ :
وقال إنها من عظيم الدولة ودفع كل تحفة منها لكل واحد منا بيده فتلقيناها
بالقبول ، ثم تركت ما كان
الصفحه ٤٧٢ : ................................................ ١٣٨
نشر قوالب السكر وتقريضه................................................. ١٤٢
الخروج إلى باريس
الصفحه ٣٥٦ : الناس الذين
هناك عن فرجة الطياطروا وأقبلوا بالتصفيق على الباشدور وعلينا ، يشيرون بذلك إلى
فرحهم
الصفحه ٤١٨ : . ـ روضة الأزهار. ـ حاشية
التسولي على التحفة. ـ التاودي. ـ ابن حجر على الهمزية الجزء الأول والثالث من
سيدي
الصفحه ٢٠٨ :
/١٥٦/عرج على روضناالأنيق وعج به
فأولوا
العقول تحيرت من عجبه