الصفحه ٢٨١ :
قببها فوجدناه في بعضها ومعه كاتبان من الكتاب ، فرحب بالباشدور غاية
الترحيب وبنا كذلك ، وجر شيلية
الصفحه ٢٩٠ :
تلك الصناديق ليلا يتوقف أحد على شيء منها ، ثم بعد ذلك تحرف بمحضر الكتاب
والأمناء ويجمع رمادها
الصفحه ٢٩٢ :
مولانا الشريف بيد كاتبه ملفوفا في سبنية بيضاء من حرير عمل الروم ، فحين
انتهى إلى ذكر الكتاب
الصفحه ٢٩٦ : ء الكتابة هناك
بالأرض تطاها الأقدام ، وزعموا أيضا أنه نقلوا صورته كذلك من الأندلس ...».
الصفحه ٢٩٨ : ، وكان قابضا لوحا من حجر بيده
اليسرى ، وفي اليمن قلم وهو يكتب فيه ، فلما فرغ من الكتابة أدار تلك اللوح
الصفحه ٣٢٣ :
وكل واحد قدامه كتاب وكبيرهم مقابل لهم ، فعند إشرافنا على الدخول عليهم
تكلم معهم الكبير فوقفوا
الصفحه ٣٢٥ : بالخط المشرقي في كتابة جيدة ويحفظ أشعار عربية
ونوادر أدبية ، ويستحضر الآيات والأحاديث والقصص وتواريخ
الصفحه ٣٤٨ : بينهما كلام بالسؤال عن الأحوال وخبر البلد ، وخرجنا إلى قبة أخرى وجدنا فيها
كنابيس كثيرة وموائد الكتابة
الصفحه ٣٥٣ : ، وهو القونصوا عندهم بحلب واسمه بوزيوا ، وهو يحسن اللغة العربية
نطقا وكتابة ، وكذلك التركية ، وغيرهما من
الصفحه ٣٦٩ : (١)
__________________
(١) تعليق بطرة
الصفحة كتبه لابنه عبد القادر الجعيدي. «لا شك أن هؤلاء أهل كتاب وطعامهم الذي لم
يحرم في كتابنا
الصفحه ٣٨٣ : الكتابة وشواليها والمرايا العظيمة ،
وأواني الماء والزيوف النقية ، ووجدنا موائد الفطور منصوبة /٣٣٢/ مهيئة
الصفحه ٣٩٣ : وكتابة والتركية وغيرها من لغات الروم ، وهو القونصو عند هذا
الجنس بحلب ، وأتي منها عند إذن عظيم دولتهم
الصفحه ٤٠١ : جيدة فيها إحدى وستون بيتا كما صرح به ناظنها في كتاب
كتبه لأبي العباس الناصري ، الذي ذكر له منها الأبيات
الصفحه ٤٠٧ : . كما سيرد بتفصيل في الدراسة (٢).
وختم دينية
الرباطي ترجمة الأمين أبو عبد الله الزبيدي في كتابه
الصفحه ٤١٢ : القادر غنام الذي نبهه إلى جانب أحمد الناصري السلوي على ضرورة
كتابة رحلته هذه السفارية.