الصفحه ٨٤ :
العتيقة التي كانت متبعة في المغرب ، وبكميات كافية لسد حاجيات السوق المغربية.
دار ضرب السكة
الصفحه ١٧٢ :
__________________
(١) ١٣ يونيو سنة
١٨٧٦ م.
(٢) توجه الدعوات إلى
مآدب الغذاء أو العشاء الرسمية قبل موعدها بوقت كاف ، ويذكر
الصفحه ١٨٧ : عائقا ، في صنع الكميات الكافية ، مما يعطل حاجة السوق من
كمية النقود المطلوبة. (مشكلة النقود ومحاولات
الصفحه ٢٧ :
١٨٦١ والثالثة مع فرنسا سنة ١٨٦٣ م ، غيرت بعمق (٢)
طبيعة العلاقات المغربية الأوربية ، لأنها نصت على
الصفحه ٢٨ : إلى أنجلترا ، أما
الثالثة فبقيادة محمد بن عبد الكريم الشرقي سنة ١٨٦٦ م صحبة محمد بن سعيد السلاوي
، أما
الصفحه ٣٨ : إغراءات الحداثة كرحلة الغيغاني
الحجازية (مخطوط ب خ. ع. بالرباط رقم ج ٩٨) إلا أن الفئة الثالثة حاولت أن
الصفحه ٤٠ : وأسماء الأشخاص الأجانب الذين يستقبلهم. والصعوبة
الثالثة تتجلى في اتساع الرقعة الجغرافية التي تجري فيها
الصفحه ١٢٠ : ميناؤها
المرتبة الثالثة في العالم سنة ١٨٣٢ م ، ثم المرتبة السادسة في العالم سنة ١٨٨٩ م
، وكان يمثل
الصفحه ١٢٤ : فرنسا «نابليون
الثالث» بالمغرب (محفظة المغرب فرنسا) ، عين سابقا ترجمان مرافق لسفارة محمد بن
عبد الكريم
الصفحه ١٣٤ :
__________________
(١) يقصد المضخات
المائية.
(٢) نظرا لشدة
المنافسة بين القطاع الثاني والثالث داخل المدن ، ترتفع أثمنة الأرض
الصفحه ١٣٨ : .
فابريكة صنع السكر القالب
وفي يوم
الثلاثاء ثالث عشر جمادى (٢) المذكور أوتي إلينا بكدشين أيضا بقصد المسير
الصفحه ١٤٠ : ء
التي تصفى من هذه الطناجير أبيض من التي تحتها ، والتي بالطبقة الرابعة أصفى من
الثالثة وهكذا. ولم أثبت
الصفحه ١٤٩ :
الحمّامات
ووجدنا في
الطبقة الثالثة حمامات متعددة في محل واحد ، منها ما فيه الماء البارد فقط
الصفحه ١٧٣ : ، وتوضع غيرها.
ويدور صاحب الطعام الثاني عليهم جميعا فيأخذون منه كما ذكر ، ثم يأتي طعام ثالث
ورابع وهكذا
الصفحه ١٧٦ : من
له صلة بهذه الدولة حين طالع الأبيات (٢).
الطلوع بالهدية لعظيم الدولة
وفي يوم الجمعة
الثالث