الصفحه ٢٢٥ : على قنطرة عظيمة فوق هذه الصناديق. وهي مع
عظمتها غير ثابتة في موضع ، بل بطرفيها ناعورتان ، في حرفها درج
الصفحه ٢٥٥ :
كقنوطي مرسى العدوتين ، والماء يجري أسفلهما ، وأحدهما فيه ماء قليل والآخر
فيه ماء كثير يقرب من
الصفحه ٣٤٢ :
آخر صورة التوءمين
كيف يكونان في البطن رأس أحدهما عند رجل الآخر ، ثم صورة آدميين كبارفتح على
الصفحه ٣٥٠ :
أدخلتنا إلى قبة أخرى فيها كنانيش الصائر على هذه الدار بخط يدها كما ذكرت
، وفيه الصائر اليومي
الصفحه ٨٩ : مفتوحة ، على عكس ما كان سائدا في المغرب من
أنظمة عقارية معقدة ومتخلفة كانت تتأثر بالجفاف وتسلط الجراد
الصفحه ١٢٨ :
سوداوتان (١) ، ويقابله أيضا ماريو كبير فيه موسيقا رومية (٢) تخدم بدس الأصابع ، فيها واحد وخمسون
الصفحه ١٤٧ :
كل منا في محل يناسب مرتبته ، ويلائم مقداره ومنزلته. ثم أخذ البابور في
السير بلا مشقة ولا ضير
الصفحه ١٨٠ :
تدخل الدجاجة ، وفي كل طبقة دجاج قدر ما تسعه الطبقة. ووجدنا رجلا جالسا
بين قنبتين ممسوكتين في
الصفحه ١٨٦ :
فسيح الجنان. في أحدها تاريخ ١١٨٩ وفي آخر تاريخ ١١٩٠ وفي الثالث تاريخ
١١٩١.
ثم نزلنا إلى
محل
الصفحه ٢٠٠ : وماتوا به ، فلا ترى أحدا منهم يتحرك ، فعند ذلك يرسلون
ذلك الستر ، ويشرعون في أعمال أخر لا حاجة إلى ذكرها
الصفحه ٢٣٥ :
بعضها لما له في ذلك من الأغراض ، وسقا ووضعا ، فوقف أولا في مدينة لوفاير (١) في الساعة العاشرة
الصفحه ٢٤١ :
دفعت لآخر ينصبها أمامه ويشتغل بتبريمها فتدخل البريمة فيها كما يدخل رأس
المشعاب في العود ، والما
الصفحه ٢٤٩ : مدينة بروكصلا ، فمررنا في الطريق
على دار فابريكات صنع الملف ، فدخلنا إليها فوجدناهم يجعلون الصوفة أولا
الصفحه ٢٥٤ :
ما رأيناه في ساقية
الماء الجاري في البلد
وفي يوم الجمعة
(١) بعد صلاة الظهر توجهنا لدار عامل
الصفحه ٢٩٨ : ، وكان قابضا لوحا من حجر بيده
اليسرى ، وفي اليمن قلم وهو يكتب فيه ، فلما فرغ من الكتابة أدار تلك اللوح