الصفحه ١٨٩ :
سأصفه لك بحول الله. وذلك أنهم حيث يفرغون اللويز في المحل المذكور ، ليرجع
للمكينة ، فترى الناعورة
الصفحه ٣٠٥ : ، وكذلك بقية القبب لونها متقاربة ، قد علقت بجدرانها
مكاحيل وسيوف ، والثالثة فيها مدفعان أصفران وقطعة من
الصفحه ٢١٩ :
تكن له علينا في ذلك مزية والحمد لله. ووددت الآن لو كان معنا مكحلة من
مكاحيل غربنا ،لأن أمور
الصفحه ٢٠٢ : ارتفع
المطر وأخذت الأرض في الجفاف يرجعون إلى الرش والتنظيف في يوم واحد مرة أو مرارا ،
وهذا دأب هؤلا
الصفحه ٢٢١ :
عندهم ، ووجدنا عنده في تلك القبة سلك التلغراف (١) مجموعا عنده في محل واحد ، ومنه يتفرق على جميع
الصفحه ٣٠٧ :
عرضه نحو خمسة أذرع ،
وطوله يزيد على مائة خطوة ، في جداريه دكاكين عليها أبواب الزاج ، وبداخلها
الصفحه ٢٢٤ :
طعامهم ويجعلونه في مجامير بيوت مساكنهم في البرد ، لأنه لا تبقى له رائحة
كريهة (١) ولا كثير دخان
الصفحه ٢٧٧ :
طولا وعرضا. وفيه طبقات كذلك ، والضوء في جميعها من كثرة دفف الزاج ، وفي
كل بيت فراش مرتفع من الفرش
الصفحه ٣٠٩ :
وصولنا إليها دخلنا إلى حزين فيه كراريط عظام ، قطر دور خزنة مدافعها سبعة
أشبار وزيادة ، وفيه فلك
الصفحه ٣٨٧ :
فيه ماء ، وتأخذ واحدا بعد واحد وتزيل منه الكاغد بشطابة ، فيزول الكاغد
ويبقى التوريق بحاله لاصقا
الصفحه ١٤٩ :
الحمّامات
ووجدنا في
الطبقة الثالثة حمامات متعددة في محل واحد ، منها ما فيه الماء البارد فقط
الصفحه ٢١٠ :
للبدن برودتها من فوق الثياب ، وكذلك فيها من الثريات والماريو وغير ذلك من
الزرابي والأواني المحتاج
الصفحه ٢٢٨ :
وقضبان الحديد ، وله نابان في الفك الأسفل منعكفان إلى ناحية أعلا رأسه (١) ، في كل ناب نحو ثلاثة
الصفحه ٣٤٨ : هل في هذا البلد قبر أنبياء ، قال : لا يعرفون بها قبر
نبي. لكن بعض الناس يقولون إن في هذه المدينة قبر
الصفحه ١٤٠ :
الذي يطبخ في الطنجير
(١) في كأس زجاج ، فإذا
هو أحمر يضرب إلى السواد ، ثم ارتقينا طبقة أخرى وجدنا