الصفحه ١١١ : ابنه
الحاج محمد ، السلاح الحديث للجيش المغربي ، وما زال في منصه حتى ساءت حالته
الصحية وضعف بصره ، فسافر
الصفحه ٢٠٧ :
م. انظر كلمة الزبيدي أمام ملك بلجيكا (إتحاف ، ابن زيدان. ٢ : ٢٩٣) وأن يوقع مع
المغرب معاهدة في يونيو ١٨٦٢
الصفحه ٢٣٠ : والشراب ،
وإنما يصنع فيها الحوائج المحتاج إليها للأبنية ، كالسراجيم وآلة الدفف والتصاوير
والثريات ، ولكل
الصفحه ٢٠٩ :
مدة ملاقاتنا مع كبير العسكر في الحدادة ، تبقى مدة السفر خمس سوايع وإحدى
وعشرين دقيقة. وعند دخولنا
الصفحه ٧٦ : البريطانية بلندن.
(٣) كمثال على ذلك ما
أبداه ابن رعثمان المكناسي في رحلته «البدر السافر لهداية المسافر» من
الصفحه ٢١٤ : يقتبلانكم في قصر بروكسيل في الساعة
الثالثة من هذا اليوم ...». ابن زيدان ، الإتحاف ، ج ١٢ : ٢٨٨. كما طلب منه
الصفحه ٢٤٠ :
من العينة المختصرة ، في الوقت التي لم يظهر (١) بعد حينئذ أرخص منها ، ثمانية عشر ريالا ، وهناك
الصفحه ٢٤٢ : الشاطئ ، وليس فيها قسي ، وطولها نحو خمسين خطوة ، وانظر كيف
تأتى لهم ذلك ، وفي هذا الوادي سد ببارات حديد
الصفحه ٢٩٠ : ورقتين بل بين لوحتين ، والرقم لا
زال ظاهرا في الورقة بعد حرقها ، وبعد حرق ما يحرق منها يجدد طبعه مرة أخرى
الصفحه ٣٥٨ : ، وهو يروي
مدينة مكناس ، تكلم عنه الوزان «وصف إفريقيا» ، ج ١ : ١٦٩ ؛ وابن غازي المكناسي
العثماني في
الصفحه ١٥٤ : البلوغ إلى رفع الضرر الحاصل فيها ...».
النص الكامل لخطبة الزبيدي. ابن زيدان ، إتحاف ، ٢ : ٢٨٢ ، ٢٨٣.
الصفحه ٤٨ : الطيبي ابن هيمة
في ماي ١٨٧٨ م.
وكذلك أشير إلى
الحوار الذي فتحه الزبيدي مع زعماء الطائفة اليهودية
الصفحه ٢٩٣ : ورقات الزاجة في سراجم البيوت بين العود ، لكن قضبان الحديد
أرق وألطف من (١) دور تلك السراجم ، وامتدت
الصفحه ٣٤٩ :
دار المرضى بها
ورجع على
العادة في ذلك ، ثم طلب من الباشدور الخروج إلى دار (١) السبيطار ، أي
الصفحه ٢٦ :
الفصل الثاني الإطار
التاريخي للرحلة
عرفت العلاقات
المغربية الأوربية في السنوات الأولى من