الصفحه ١٩٦ : سوار
من رخام ، في وسطها ثريات تشغل بالغاز مع لانبات منه (٢) / ١٤٣ / في أماكن محيطة بداخل الدار ، ومن
الصفحه ٢٠٦ : ، والمقام
في بلده.
الخروج من باريس إلى جنس البلجيق وما رأيناه في بعض مدنهم
وفي يوم
الاثنين المذكور وجهت
الصفحه ٢١١ :
اليوم ، وواعده به في يوم الأربعاء في الساعة الحادية عشر منه (١) ، وفيها تلاقى معه بداره بعد أن
الصفحه ٢١٣ : وصل بعضها ببعض ، حتى صارت
هذه القضبان زربا لتلك الغابة لا يدخل لها إلا من أبوابها المصنوعة فيها. وقد
الصفحه ٢٢٢ :
فيه على سوق متسع البراح ، وفيه خلق كثير ، فتكلم القائد مع رجل به ، فنصب
طرونبة (١) قائمة ، وفتح
الصفحه ٢٢٧ :
ضربنا نص قطره في نصف محيطه والخارج في علوه كان الخارج (١) ستة وثلاثين ألف متر ، ومائتي متر وعشرين
الصفحه ٢٤٧ :
مكينة البلار والزاج
ودخلنا إلى
فابريكة صنع الأثاث من الزاج والبلار (١) ، فوجدنا فيها بيوت النار
الصفحه ٢٥٧ :
مائدة عظيمة ممتدة بامتداد طولها ، قد أحاطت بها شوالي منتخبة ، وقد وضع
أمام كل شيلية في المائدة
الصفحه ٢٦٥ : تحريكه يرتفع
القالب بزاجته الممسوكة فيه ، ويكون أحد طرفيه ثابتا في الأرض ، والمقابل له يرتفع
حتى يشرف على
الصفحه ٢٧٩ :
الجالسون على الشيليات ، وفيها قبب /٢٣٤/ أي خزانات منصوبة ، اتخذها
أربابها لبيع المأكولات
الصفحه ٣١٨ :
الدخول إلى مدينة باريس
وبعد مرور نصف
ساعة من زوال شمس هذا اليوم ، ركبنا في بابور البر قاصدين
الصفحه ٣٢٨ :
فأجبته (١) ووفيت له بالمكيال الكبير ، ولم يكن قلقي في هذا
الميدان قصير ، وما ظلمته والله أعلم
الصفحه ٣٧٤ :
لا سيما في الصباح بعد نزول الندى ، ويبقى غالب عناقيد العنب إذ ذاك منحجبا
بين الأغصان والأوراق عن
الصفحه ٣٧٧ : بالأكداش فركبنا حتى وصلنا إلى قربها ونزلنا ووصلنا إلى
تلك الألواح المنصوبة ، وهي متفرقة في مواضع متعددة
الصفحه ٣٩١ : هذا المال فما يفيد الحزن والكدر ، فالمصيبة في المال نعمة
عظيمة بالنسبة للمصيبة في الأبدان ، ففرج عنا