الصفحه ٣٣٨ :
السابعة وخمسين دقيقة ، وقف البابور في مدينة اقس (١) وفي الثامنة وثلاث وثلاثين دقيقة وقف في بلدة
الصفحه ٣٤٤ :
في بعض الطبقات ، وجدت في هذا الاسطوان أربعمائة خطوة وخمسين خطوة على ست /٢٩٤/
واحد ، وعند خروجنا
الصفحه ٣٦٠ : الباشدور عامل البلد وأعيانها ، وتلقوه بالتعظيم والترحيب ،
ونزلنا إلى المدينة في الأكداش التي كانت مهيئة
الصفحه ٣٧٨ :
الكبير ، هكذا ترجم عندي ، ودليله (١) الخط المفتوح على رق الشعرة الذي في وسط النيشان الذي
يركبونه
الصفحه ١٠٠ :
الاعتناء بجانبه العالي بالله ، كما هي العادة في ذلك وسعيا في طاعة مولانا ،
وليشرح هذا السفير لعظمائهم حال
الصفحه ١٣٦ : دوره أزيد من ذراع ، فوقه قبيبة ،
وارتفاعه نحو خمسة أذرع ، له بويب مفتوح ، وهو متعدد في الطرق ، فسألت
الصفحه ١٣٧ :
مبنية مرتفعة على
سوار ، فوقها تصاوير منها رجل عظيم الخلق ، في أحد طرفي القبة خارجا عنها بيده شي
الصفحه ١٤٣ : (٢) واحد ، مصطفة ، فتأتي متعلمة أخرى فتدفع الفتقية
بتمامها في دفعة واحدة جامعة يديها على طرفيها ، وتضعها في
الصفحه ١٨٥ : دار ضرب السكة (٣) ، وحيث وصلنا إليها تلقانا كبراؤها بالفرح والتعظيم
فأدخلنا إلى صالة كبيرة وجدنا فيها
الصفحه ١٩٧ :
البراح ، فيكون بين قدميه وظهر الفرس زاوية منفرجة ، وتارة ينصبون في وسط
هذه الدار عصا قائمة
الصفحه ٢٤٣ : ناعورة الشراط في غاية جهدها ، وبدورانها تنزل المائدة
بالخدمة إلى معدن الفاخر بمقدار خمسمائة متر كما ذكر
الصفحه ٢٤٨ : ء ، فإذا صارت رقيقة في القدر الذي يريد صنع اليد منه
، يلقي المعلم رأس القضيب من التخليطة بعن الإبريق في محل
الصفحه ٢٥١ :
مواضع أخر للغزل على كيفية أخرى ، عددها ـ والله أعلم ـ مثل الأخرى. وفي
محل آخر فيها متعلمات يركبن
الصفحه ٢٥٣ :
أي فضاء ، وجلد عليه
لا شيء فيه كما قيل ، وبسبب ذلك الفضاء لا يغرق هذا الفلك ، ومركبا فيه قنبة
الصفحه ٢٦٠ :
الدقيق فتصير تدور به أجرام من تحديد مبسوطة ، والماء ينزل عليه بمقدار
معروف ، فتعجنه في الحين