الصفحه ١١٤ : (٢)
للركوب فيها عاجلا أو لا بد من مقامها شيئا ما؟
فأجاب / ١٧ /
على لسانه ترجمانه (٣) ، أمر هذه الفركاطة
الصفحه ١٥٩ :
فتكون تلك الخيل قطعت
في العشر دقائق على هذا ستة آلاف ذراع وستمائة ذراع ، هي مقدار ثلاثة أميال
الصفحه ١٦٥ :
واحدة فتشقه في لظة على طولها في حال دورانها. وبعض هذه الجوائز ينشرها
عرضا قطعا صغيرة فتراه كأنه
الصفحه ١٦٦ : العسكر ، فوجدناها متسعة غاية ، وفيها
ثمانية طناجير كبيرة ، كل أربعة في تربيعة خاصة ، وطنجير كبير تطبخ فيه
الصفحه ١٩٩ : (٢).
رأينا من ذلك
في بعض الديار ما سأذكره ، وذلك أنهم يرسلون سترا بأحد أرباع الدار ، يصير حاجزا
بين جميع من
الصفحه ٢١٥ :
للقبة التي هو فيها. دخلنا لقبب بعضها يوصل إلى بعض ، وكل واحدة تنسيك
محاسن الأخرى ، حتى وصلنا إلى
الصفحه ٢٣١ : الفرغ ، ويحاولون وقوفه بالبوجي بعدما ربطوه من تحت إبطيه
بالقنانيب ، ثم وجدنا خدمة في بيت آخر يبردون بعض
الصفحه ٢٣٢ :
ريفيت ، وفي آخر حناجير وسبائل ، وفيه مهمازان مفضضان ، وخلخال فضة من عمل
الغرب ، وكميات عمل سوس
الصفحه ٢٣٩ :
السقوط /١٨٩/ فإنها تتساقط داخل دور من حديد قد فتحت فيه قوالب لها بمقدار
رقتها ، وحرفه أقصر من
الصفحه ٢٥٩ : ذراع من كل جهة. ثم
نصبت أضلاع من الحديد مع طول السلمين يوازي بعضهما بعضا وفتحت فيها /٢١٧/ أي في
تلك
الصفحه ٢٦٣ :
مستويا لا اعوجاج فيه
، فيدخلها بيت النار ويضعها فوق لوحة حديد هناك قد دهنت بدهن ، فتنبسط على تلك
الصفحه ٢٧٦ : بيسير ، ومنها ما هو أغلظ ، وأوراقها مختلفة في الرقة
والغلظ ، وفي هذه العرصة أسرة وشوالي متفرقات في أماكن
الصفحه ٢٨٤ : ، وكلها بالمقربص البديع والنقش العجيب الرفيع ، وتمويه
الذهب منتشر في السقف والجدران وسراجم الزاج المورق
الصفحه ٣٠٦ : تذهيب فيه ، وفي أعلا الجدران سراجم طوال انتهت
إلى السقف ، في كل جدار خمسة وعشرون سرجما ، بلارها بالألوان
الصفحه ٣٠٨ : أذرع ، والعرض نحو ذراع ونصف ، منصوبة واقفة بعضها
قرب بعض. وقد بذل النجار فيها غاية مجهوده في التوريق