الصفحه ٣٣٦ :
وكان بقربنا بيوت الماء عديدة في كل بيت صندوق من حديد أو غيره ، ينزل إليه
من بزبوزين الماء الحار
الصفحه ٣٨٥ : ء ، ثم يجعلونه في براميل مصفوفة عندهم في خزين آخر ،
ويجعلون فيها الماء ، وفي وسط كل برميل خشبة من حديد
الصفحه ٣٥ :
دوافع تسجيل الرحلة
ذكر صاحب
الرحلة الجعيدي في مقدمته أنه بعد تعيينه كاتبا في سفارة الزبيدي ، لم
الصفحه ٢١٦ : فورمته أقل من ربع ذراع ،
وفيه تسع عشرة عمارة ، وكنا نسمع بهذه العينة ، فكنا نظن أن العمارات لها جعبة
الصفحه ٢٣٤ :
بالرافد المنجور قد فتحت فيه كوات تشرف منها على أسفله فيرى باطنه كالبئر.
التوجه إلى مدينة الياج (٢) لرؤية
الصفحه ٢٤٤ :
كثيرة (١). وأخبرنا أن هذه الدار صير عليها في بنائها وإقامتها
ثلاثون مليونا من الريال ، وأن صاحبها
الصفحه ٢٨٩ : نسبة عملهم ، فلاهم يتمون عملهم ويتربصونه على تحركهما ،
ولا هما يسبقان الخدمة في شيء ما. فكلما فرغا من
الصفحه ٢٩٩ : والصم
الصغير (١) ، وفي جوانبه الثلاثة حجر لعل به طينا كحجر البحر ،
والحوت في هذه الصناديق على اختلاف
الصفحه ٣١٣ :
أخر ، فيها نواعير مبسوطة محفور فيها قوالب القطع من الخفيف الذي وضع أمامهم ، وهم
يركبون كل قطعة منه في
الصفحه ٣٤٣ :
أعلاها بقناطر وقيسى في بعض المواضع لا غير ، بحيث يمكن للإنسان الطواف
بجميعها ، وينتقل من تربيعة
الصفحه ٣٥٩ : عامل البلد وخليفة وزير الأمور البرانية والجلنار
، وكان ركوبنا في تلك العربة الملوكية الموصوفة ، وأتى
الصفحه ٣٨١ :
الخروج لفابريكات الحرير بطورين
وفي يوم
الأربعاء (١) التاسع منه ، توجهنا (٢) في الأكداش
الصفحه ٧٤ :
للجعيدي التفاتة أخرى تخص المستوى الرفيع للوجبات الغنية والشهية التي كانت تقدم
في إحدى السجون الأنجليزية
الصفحه ١٥٧ : أهل القرب والاختصاص (١).
وفيه قبب مبنية مرتفعة. فطلعنا إلى إحدى القبب ، فوجدنا فيها بعض الناس من خواص
الصفحه ١٥٨ : ستة آلاف ريال من المخزن ، ولعلها من الوظيف الذي يوخذ من الفرقة
التي فيها قبة كبير الدولة. وقد وقعت