الصفحه ٣٠٣ : . وهذه الخيل من الخيل المعلمة عندهم ، لأنها تعرف
المراد منها حين يشار إليها أو يكلمها بشيء ، كما كانت
الصفحه ٣٠٤ : غاية /٢٦٠/ الفرح ، وأخبر
عن لسان الترجمان أن هذه الدار غير مفرشة (٣) ، لأن سلطانة الدولة مسافرة
الصفحه ٣٠٦ : في الارتفاع ، وازدحام غرسها. فبذلك تكاد
الزرابي تشببها ، لأنها تشبه الزرابي ، وبين كل حوض من هذه
الصفحه ٣١٣ :
بمقدار نصف أصبع ، لأن مثالها محفور أيضا في جوف مدفعها ،
__________________
(١) يطلقها المغاربة
على كل
الصفحه ٣١٥ :
لم يمسه ماء. والعلة فيه ـ والله أعلم ـ لصلابة رأس البارة وتقويته وبقائه
مسمرا في السارية ، لأنه
الصفحه ٣٣٦ : بحول الله ، لأني مولع بالصيد (٢) ، ولي به شغف كبير فسر بذلك سرورا عظيما ، وقال في هذه
الساعة يتكلم مع
الصفحه ٣٥٤ :
بالإذن لهم بالطلوع للقبة الكبيرة ، لأنه ينبغي الاعتناء بهم كما ذكر ،
فأذن بذلك فطلعوا وطلع معهم
الصفحه ٣٥٥ : حرارية ضوئية ، وتدعى
التفاعلات المؤكسدة ، لأنها تتفاعل بقوة مع أوكسجين الهواء أي تحترق عند رفع حرارة
الصفحه ٣٥٨ :
قرب من الوسط لأن المحل الذي في وسط الخصة كهيئة كسكاس من النحاس ، ثقب
وسطه مستقيمة وغيرها اختلف
الصفحه ٣٧٠ : المدينة ، وأنه يأذن لنا في الخروج معه للصيد ، ويخرج
معنا الطباخ الذي يطبخ لنا ليهيء لنا الغذاء هناك ، لأنه
الصفحه ٣٧٥ : حتى يقابل رأسه فم الخزنة
لأنه ممسوك بتلك البزاكرة ، وعند مقابلة رأس ذلك الجرم لفم الخزنة وعزمه على
الصفحه ٣٩٦ : والمغارات ، لأن الطرق ليست على سمت واحد بل تنعطف يمينا ويسارا ، وهذا
كله ونحن في وسط هذا الجبل المصنوع ، وهم
الصفحه ٣٩٩ : ء أصفر على لون الأتاي القاطع ، وله رائحة
كريهة ، لأني شممته قصدا فصعدت في جعبتي أنفي رائحة كريهة ومعها
الصفحه ١٣٠ : منتهى ذلك الربع
الذي ليس فيه درج ، باب صالة ركنية ، والداخل إليها إذا وصف ببابها يجد بالزاوية
التي عن
الصفحه ٢٨٠ : واحدة إثر واحدة ، فإذا وصلت عربة وكان الذين أتوا فيها
واقفين ركبوا فيها وانصرفوا. وإذا لم يكونوا موجودين