الصفحه ١١٨ : حربها مصطفة
بناحيتي شرقها وغربها ، والكل يشير بالترحيب ، والعسكر مشتغل بالتحريب ، لأن في
ذلك قام مقام
الصفحه ١٤٠ : على عدد الطبقات لأن في كل طبقة نارا عظيمة ومكينات تدور
كما وصفنا ، بل وأعظم بكثير ، ومن شدة النار ضاق
الصفحه ١٤١ : المذكور ، ويوضع كل قالب في حفرته لتصفية تلك المائية الباقية
فيه ، لأن في أسفل كل حفرة إما تقبة أو تقب تنشف
الصفحه ١٤٣ : صندوق مبطن بكاغد الصرف
لكي تزيل من كل فتقية المربعة الأخيرة التي تكون من ناحية رأس القالب لأنها لا
تكون
الصفحه ١٤٨ : خرج
منها قريبا لوطر. وله هناك نحو ثلاثة أيام ، والعذر له ، لأنه / ٦٩ / لا يعرف
الحساب ليهتدي بها إلى
الصفحه ١٦٧ :
موضوعة هناك ، لأن ذلك كان قبل ظهور البارود كما قيل. ووجدنا هناك المكاحيل التي
صنعت حين ظهور البارود
الصفحه ١٦٨ : سبيل لحصر عددهم إلا للمتكفل / ٩٨ / بمددهم ، ولم يكن كبير
الدولة في هذه القبة ، لأنه كان راكبا بقصد
الصفحه ١٦٩ : الثمانية نحو مائة ، لأنه لم يتأت حسابها. وبمرور هذه الصفوف أمام كبير
الدولة ، يكون الطنابرية وأصحاب
الصفحه ١٧٦ : ، وجلس معنا من يحسن لغتنا أيضا ، فأخبرنا أنه يحب العرب
لأنه نشأ في بلادهم ، ومهما رأى رجلا من العرب ينشرح
الصفحه ١٧٧ : الثالثة ، فدخلنا إليها ، فرأينا فيها من الزخاريف ما لا أحصره ،
لأن المقام لم يقتض إمعان النظر في جهاتها
الصفحه ١٨٠ : جرارتين في السقف ، وأمامه شيء كالزق مملوء بدقيق مختلط
بالماء ، وهو يدير هذا القفص ، لأنه غير ثابت
الصفحه ١٨٨ : المنفرج من الصندوق المرتفع ، فتلقاه الناعورة ومساميرها ، لأن حرف
الناعورة فيه ستة صفوف من المسامير الطويلة
الصفحه ٢٠٤ :
لباريس ، ففرحنا
لقدومه لأن والده المذكور ، كان وعد بأن يرسله معنا لدولتهم الفخيمة ، بقصد أن
يترجم
الصفحه ٢٠٦ :
فأجيب (١) إلى هذا المطلب فأخذ يتهيأ للسفر إلى مدينة ابروكصيلا ،
وهي دار الملك عند جنس بلجيق لأن
الصفحه ٢٠٩ : لهذه البلدة وجدنا (١) ذببابها قبة عظيمة والعسكر أيضا في زي مخالف لزي عسكر
الفرنصيص ، لأن الشمارير التي