الصفحه ٣٩ : في الدفع بهذه الخطوات نحو
الأمام ، كما ستثبته الدراسة ، لأن معظم الرحلات السفارية التي تم تحقيقها
الصفحه ٤٧ : أخرى ومعه ولد سلطان ابروصيا ، لأنه استدعاه لهذه الضيافة تعظيما
وفرحا بالجانب الشريف ، فتقدم إلى
الصفحه ٤٨ : الحضارية إلى مكانة
رفيعة ، لأن حقيقة المهنة تتطلب من الممثل الدبلوماسي الناجح أن يكون فعالا.
وينتظر منه
الصفحه ٥٥ : وأقاليمه لإخراجها من العزلة ، لأن الحمل كان في
الغالب على البغال والجمال ، ولم يكن يخطر بالبال أن الطرق
الصفحه ٥٨ : العدة التي عندنا مماثلة للعدة التي عند
النصارى كيفية وعددا ، لأن في ذلك حرجا ومشقة والمولى جل علاه سلك
الصفحه ٥٩ : الإصلاحات قد فشلت في تحقيق الأهداف المرجوة ،
لأنها كانت نابعة ومرتبطة بمصالح الدول الأجنبية أكثر من كونها
الصفحه ٦٣ : كل دار أو حانوت خلال الشهر.
اكتفي بهذا
القدر لأن رحلته في الحقيقة علمية أكثر منها أدبية.
الجانب
الصفحه ٦٤ : نحو
ذلك ، فهو جد في صورة هزل ، لأنه يكون في اللعب اعتبار أو تأديب أو أعجوبة أو قضية
مخصوصة ويكتسبون من
الصفحه ٦٥ : المسرح الملكي بلندن من الناحية الهندسية ، وتأسف لأنه لم
يسعفه الحظ من حضور إحدى عروضه ، وتطرق لأهمية
الصفحه ٧١ : الطعام وترتيبه في مضمونه المادي فحسب ، وإنما في دلالاته
الاجتماعية ورموزه الثقافية أيضا. لأن أهميته كونه
الصفحه ٧٤ : ، لأن وصفه للمجتمع الآخر هو تعبير عن مجتمع
الرحالة وتعريف له بالسلب المنطقي ، حيث لا يسجل الرحالة في
الصفحه ٧٨ : من طرف
المؤسسات الأجنبية ، بل طلب المساعدة في البحث والتنقيب فقط ، لأنه كان يرى في ذلك
أداة للتغلغل
الصفحه ٨٢ :
بحث ودقق وحقق وسأل واستفاد ، وقارن ولا حظ ... يأتي بذلك على وجه الاستغراب لأنه
مفقود في بلاده المغربية.
الصفحه ٨٨ : بيئية واجتماعية كثيرة ، رغم أن النهضة
الحديثة أولت لهذا القطاع عناية فائقة ، لأن أنشطة السفارة المغربية
الصفحه ١١٤ : لفضل الله وكرمه ، لأن المعهود في شأن الباشدور الذي يطلع من
الغرب (٤) لبعض الأجناس أن يقيم بطنجة عدة