الصفحه ٩٣ : إلى الزبيدي الذي رفض تسلمه ، لأنه ظن أن
إرجاع الفلوس إليه ما هو إلا تغطية من طرف الحكومة الإيطالية
الصفحه ١٠٠ : يكون
فيه تحريف أو تعنيف ، وعينه ـ أعزه الله ـ لأن يوجهه إليهم باشدورا (٢) وسفيرا ، ويحمله أسرارا
الصفحه ١٣٣ : بالانتقال
إلى داخل الإيالة أو بنقله إلى مكان آخر لأن إبقاءه بطنجة لا يؤدي إلى خير» وذلك
لأن «هذا المصوري
الصفحه ١٣٦ : عنه ، فقيل
: إن تلك مواضع العساسة (٢) من العسكر ، فوجدته كذلك لأن بقربه عسكريا (٣) / ٥٠ / واحدا أو
الصفحه ١٧١ : العسكر. وعدد الفرق التي مرت على هذه
الصفة أربعون فرقة ، ففيها أزيد من ألفين ، لأن بعض الفرق كان يمر فيها
الصفحه ٢١١ : ، وجرى بينهما كلام بما يناسب الحال. وأخبر أنه
يحب المغرب وأهله ، ولأنه كان فيما سلف في تفيلالت ، وأقام
الصفحه ٢٤٧ : تلك التخليطة لأنها تكون مثل العجين فيفتح له
متعلم قالب تلك الآنية قد حفر فيها كهيئتها فيضعها في القالب
الصفحه ٣١٠ : والثقب ، لأن فعل المكينة بها ما ذكر
كالقالب لها ، فلا يمكن أن تخرج جزءا ناقصا أو زائدا على الآخر ، وعندما
الصفحه ٣٣١ : ، ولا أرفع رأسا لمن أبرق أو أرعد ، ولكن شرطت
عليه أن يحضر خصمي ، ويشترط عليه عدم تمزيق رسمي ، لأن في
الصفحه ٣٧٤ : على كيفية أخرى ، لأن قعره مبسوط مستو ليس فيه انعطاف داخلا وخارجا ،
والمحل الذي يعمر منه فيه وشك كوشك
الصفحه ٣٧٦ : ، لكني لم أر أثرا لذلك لأن بينهما وبين
المدفع اثنتا عشرة مائة متر ، وكانوا أخرجوا عمارات بمدافع الجر
الصفحه ٢٠ : على نشأته ودراسته عن طريق المقارنة والمماثلة ، لأن كلا من
الناصري والجعيدي قرينان في العمر ومن أبنا
الصفحه ٢٧ :
١٨٦١ والثالثة مع فرنسا سنة ١٨٦٣ م ، غيرت بعمق (٢)
طبيعة العلاقات المغربية الأوربية ، لأنها نصت على
الصفحه ٢٨ : السفارية
المغربية كخلفية عامة ، لأن ذلك يتطلب أن أفرد له بحثا خاصا ومستقلا لا يتسع مداه
داخل دراستي ، وإنما
الصفحه ٣٠ : (لم يذكر اسمه لأن الجعيدي
لم يعين بعد). (انظر الصورة في ملحق الرسوم والصور رقم ٣٤).