الصفحه ١٣٢ : معه فيما يحتاج إليه ، والعجب من ذلك فإنه إذا تكلم ناقوس يعرفونه
ويقولون : هذا ناقوس صالة كذا في طبقة
الصفحه ١٣٤ : هناك ، ومن جهة طرق الأكداش الانحداب الذي في الطرق ، ليلا ينبسط
الماء من الجهتين إذا كانت طريق الأكداش
الصفحه ١٤٩ : / وهناك زيوف بيضاء وملابس كذلك إذا أحب الإنسان أن يلبسها أولا بعد الفراغ
من الغسل فله ذلك بحيث ينزعها عند
الصفحه ١٥٥ : تلك القبة لم أحط به لعدم الالتفات لذلك.
وإذا كانت الأماكن العامة على الصفة السابقة ، فكيف بقبة الأمير
الصفحه ١٥٦ : في تلك الساعة لمحلها.
فرجة المسابقة
فركبنا في
الأكداش ، وصرنا إلى محل بطرف البلد متسع غاية. وإذا
الصفحه ١٥٨ : لأنك إذا
قسمت هذا العدد على ستمائة التي هي مقدار أجزاء العشر دقائق مدة مسابقتهم في هذه
المرة الثانية
الصفحه ١٥٩ : ) G.Dictionnaire Larousse .
(٢) إذا راجعنا حساب
مساحة هذه الدائرة (١٤ ، ٣ ـ) القطر ـ المحيط مقسوم
على ١٤
الصفحه ١٧٣ : حتى مرت ستة عشر شكلا من أنواع الطعام كما هي مبينة عندهم في
__________________
(١) إذا كانت المائدة
الصفحه ١٨١ : الغزال ، رجلاه
أطول من يديه بكثير (٤) ، وهو يمشي على رجليه فقط ، يقفز كالغراب ، وإذا وقف /
١٢٠ / يستند
الصفحه ١٩١ :
بعضها إلى / ١٣٧ / بعض ، والداخل إليها وحده ممن لا خبرة له بها إذا توسطها لا
أظنه يهتدي إلى طريق الخروج
الصفحه ١٩٦ : العجب أنهم
إذا أرادوا إطفاء الثريات وغيرها من جميع الضوء الذي في الدار ، فيدار لولب واحد
فتنطفئ كلها
الصفحه ٢٠٣ :
وأوعدني أني إذا ما شربتها
يوضح للقاضي
النزيه ضلالتي
فقلت : وكيف
الصبر وهي من
الصفحه ٢٢٠ : ء
أخرجها متتابعة فعل ، فالسبت في يده أي اليد التي يحركها /١٦٨/ إن شاء طوله وإن
شاء قصره ، وكذلك إذا أراد أن
الصفحه ٢٣٥ : عندهم مثلة وأعجوبة
، وهم مع ذلك لا تصدر منهم إذاية ولا مضرة ، لا من الكبير ولا من الصغير إلا ما
كان من
الصفحه ٢٥٢ : يجعلها تحت إبطيه وبين كتفيه كهيئة المشمار
الذي يشمر به الإنسان ، وينزل بعد ذلك ، وإذا أراد الوقوف وهو