الصفحه ١٢٠ : المدافع / ٢٤ /. بسطته
هنا بوجه لكل ريب وشك مدافع. ثم لم يزل البحر راكضا لا رافعا ولا خافضا إلا شيئا
من ذلك
الصفحه ٢٦٩ :
خرجنا في العشية إلى قبة من الزاج على ساحل البحر (١) ، طولها نحو خمسين ذراعا ، وعرضها نحو خمسة
الصفحه ٢٩٩ :
ثم خرجنا منه وأوتي
بنا إلى بيت مظلم بني بجدرانه صناديق زاج ملئت بماء البحر ، وفي أرضها الرمل
الصفحه ١١٨ : المسالك. ثم أخذت الفركاطة في السير (٤) كأنها باز خرج من قفاز ، قاصدة طريق البغاز (٥) ، والبحر
الصفحه ٣١٧ :
الجزء الخامس
الرجوع إلى بر الفرنصيص والتوجه منه للطليان
/٢٧٤/ ... وكان
مدة سفرنا في هذا البحر
الصفحه ٤٥١ :
بحر الشمال :
٢٦٨ ، ٢٦٩
بحر المانش :
٣١٧
البحر المتوسط
الصفحه ٥٥ : نادرة.
كما اهتم
بالسلاح البحري (٣) الخطير الذي استنبطه المهندس البريطاني Robert
Whitehead المعروف باسم
الصفحه ٦٠ : المجهولة منها في
بلاده سواء منها البرية أو البحرية فيكثر من وصف شكلها الخارجي ، كالحمار الوحشي
أو الزرد
الصفحه ١١٠ : الضاري بغاز البحر الجاري (٦).
وهناك نظرة فائقة
، ومسرة للقلب رائقة ، فحين رأينا ذلك المنظر البهي
الصفحه ١١٢ :
مراجعة (١)
ولا توقف ، وما ذلك بأول بركاته ، ولا بنقطة من فيض بحر ذكائه ، وهذا من سعادة
الباشدور
الصفحه ١١٧ : وداع الأخلاء ، وشيعوه
تشييع الأحباء الأجلاء ، وهم بفضله معترفون ، ومن بحر سيادته وسعادته يغترفون ،
وقلت
الصفحه ١٢١ : ثلاث ساعات ونصف
ساعة. وفي هذه المدة اثنتان وتسعون ساعة ونصف ساعة.
مدة السفر في البحر إلى مرسيلية
الصفحه ١٨٣ : توجد عندنا بساحل البحر ، وفي بعضها حيوان ملتصق
بالحجر ، يوجد بالساحل عندنا أيضا ، وذاته منتشرة ، وفيها
الصفحه ٢٢٩ : من الجديدة ، ومن طيط وغيرهما ، وصناديق أخرى بالزاج ، فيها
النبات الذي يكون في قعر البحر على أشكال
الصفحه ٢٣٢ : غليظة ،
كأنها مدفع البحر ، وفورمتها تسع الضوبلي ولها سرير المكحلة ، ثم فرس كان يركبه
بعض الملوك ، وبعد