الصفحه ١٨٢ :
واحد حدبتان فوق ظهره
، بينهما من أعلاهما نحو ذراع. ثم نعامة تجر كروصة ، ثم فرسين قصيري القامة قيل
الصفحه ١٨٣ : واحد طويل ، قيل أصله من بلاد الموسكو! ووجد بواد باريس ، فقبض وأتى
به إلى ذلك المحل ، وطوله نحو ذراعين
الصفحه ١٨٥ : تنتي عشرة مائدة مصطفة في براحها ، كل مائدة مرفوعة
من الأرض نحو نصف القامة على ست أعمدة من عود ، وجعل
الصفحه ١٩٦ : فوق ظهره ، فصار الفرس يعدو
به دائرا مع محيط الدار / ١٤٤ / حتى دار به نحو ثلاث مرات ، ثم قفز فوق ظهره
الصفحه ١٩٧ : نحو ذراعين ونصف ، واتخذت ورقة كبيرة من
كاغد رقيق أرق من العنكبوت. / ١٤٥ / ووضع هذا المستدير عليها
الصفحه ٢٠١ : ، وهي أي الطرنبة جعبة
طويلة ، بل جعبات طويلة ، وكل واحدة نحو خمسة أذرع ، ويوصل بين كل جعبتين بجعبة من
الصفحه ٢٠٦ : يقف يسيرا نحو
__________________
(١) «... يكون رجوعكم
منها لبلادنا لتتميم الأشغال المنوطة
الصفحه ٢١٣ : كل شجرتين نحو ثمان خطى. فحين طالت
الفروع السفلية الأولى قرن ما بين بعضها ببعض ، وكذلك ما فوقها حتى
الصفحه ٢١٥ : القبة الثامنة ، فوجدنا فيها وزراءه وخاصة دولته ،
نحو العشرة. ثم خرج كبير دولتهم من القبة التاسعة ، ومعه
الصفحه ٢١٧ : آخر أكبر
من تلك المدافع ، طوله نحو ثلاثة أذرع ، وليس فيه إلا سبع عمارات ، فورمة كل واحدة
قدر دور نصف
الصفحه ٢٢٢ : ثلث ساعة ، ثم هممنا بالرجوع فتكلم الترجمان (٢) وذكر أن القائد يطلب من الباشدور فابورا بتأنيه هنا نحو
الصفحه ٢٢٥ : صغيرة مثل رخامة المجانة
المستديرة ، قد قسم نحو ثلاثة /١٧٤/ أرباعها بمقدار واحد وجعل في كل قسم دائرة
الصفحه ٢٢٩ : رأيناه في جنان الوحوش ، ويداه ورجلاه مثل ما للفيل ، إلا أنها قصيرة ،
طولها نحو ذراع ، وعنقه قصير جدا
الصفحه ٢٣٦ :
__________________
(١) الصحف البلجيكية
وصفت السفير المغربي على النحو التالي : «... الحاج محمد الزبيدي رجل مسن وجميل
المحيا ، ذو
الصفحه ٢٤٠ : وفي الثالثة وفي
الرابعة كذلك حتى يصير في طولها نحو ذراعين ونصف ، فيلقيها رجل آخر يقطع من طرفيها
القدر