الصفحه ٢٦٤ : بالفابريكات
الأخرى ، ويصنعونه على كيفية أخرى. وبيانها أنهم /٢٢٣/ اتخذوا ورقة حديد مبسوطة ،
ذات طول وعرض نحو
الصفحه ٢٧٧ : جامدة ، رفع منها صاحب
المطبخة مغرفتين كبيرتين في زلافة ، وقطع من خبزة طرفا نحو نصف رطل ميزانا ، وقطعة
الصفحه ٢٨٩ : عمل وجدا عملا آخر مهيئا. ولا
يمكنهما الالتفات إلى شيء أو التأني في الخدمة ، لأنهما إذا تركا الخدمة نحو
الصفحه ٢٩٠ : ، فيكون فيها مليونان من الابرة وخمسمائة ألف وستون ألفا من
الابرة ، ومنها خناشي طول كل خنشة نحو ذراع غير
الصفحه ٢٩٢ : (٤) ، وهي مربعة كما تقدم ، وعلوها من جهة زواياها نحو
اثنتي عشرة يارضة ، وزيد في علو وسطها نحوت يارضات ، وزيد
الصفحه ٣٠٠ :
تراب ، قطرها نحو عشرين خطوة ، أحاط بها سور من عود ، علوه يزيد على ذراع
واحد ، ثم أحاطت به الشوالي
الصفحه ٣٠٦ :
خرج من الشراريف من داخلها قضبان بلار طوال إلى نحو السقف ، وهي أي
الجبانات مورقة توريقا أنيقا لا
الصفحه ٣٠٨ :
تلك القبة ، وبين التقاطع توريق مذهب ، ويقرب الجدارين المذكورين قبب من
عود ، طول كل واحدة نحو خمسة
الصفحه ٣١٠ : والرويضة حتى كأنها كانت سقيت بالغاز أو شبهه ، ويتركونها تلتهب
كذلك نحو نصف دقيقة ، ثم يحركون نقشة فتنحدر
الصفحه ٣١٢ : مثل سارية مجوفة محددة الرأسين ، طولها نحو ستة
أذرع ، وفيها حوتة كحوتة الفلك التي تستقر عليها ، وقد ملئ
الصفحه ٣٢١ : مع الأرض بنحو
ثمانية أذرع ، مرتفع إلى السقف وفيه ست طبقات ، بين كل مكحلتين نحو سدس ذراع ،
فيكون في
الصفحه ٣٣٩ : نحو ثنتي عشرة مائة سنة كانت تعرف عندهم
بدار الحكومة (٢) ، فصعدنا إلى قبة مربعة في طولها نحو ستين خطوة
الصفحه ٣٧٧ : ، وطول كل لوحة نحو ثمانية
ذروع وعرضها نحو ستة ذروع وغلظها أزيد من بلكاطة ، وهي كهيئة الدفة وكل لوحة بكل
الصفحه ٣٧٩ : وبين كل واحدة من اللوحتين نحو نصف أصبع ، والوسطى ليس
لها خشبتان من ورائها بخلاف الأخريين ، فلذلك حين
الصفحه ٣٩٨ : التي يصنع بها الثلج في نحو ربع ساعة ، بحيث إذا تم
ذلك الثلج تكون هذه المكينة مهيئة لصنعه ، وطلبت من