الصفحه ١٣٩ :
(للّذين اتّقوا) [الآية ١٥] فجر بهذه اللام الزائدة.
وقال (شهد الله أنّه لا إله إلّا هو والملئكة
الصفحه ٨ :
ظواهرها ، والعدول عنها إلى معان يدعيها أهل الباطن إلحاد. وقال التفتازاني في
شرحه : سميت الملاحدة باطنية لا
الصفحه ٩٤ :
يأتي» و «حتّى أن تتّبع». وكذلك جميع ما في القرآن من «حتّى». وكذلك (وزلزلوا حتّى يقول الرّسول
الصفحه ٦ :
، ولذلك أرسل كل رسول بلسان قومه ، وأنزل كتابه على لغتهم. وإنما احتيج إلى
التفسير ، لما سيذكر بعد تقرير
الصفحه ١٥٩ : (١)
يريد ب «جنب» :
الناحية. وهذا هو المتنحى عن القرابة فلذلك قال «جنب» و «الجنب» أيضا : المجانب
للقرابة
الصفحه ١٥٦ : : «وليهديكم» ومعناه : يريد كذا وكذا ليبين لكم. وإن شئت
أوصلت الفعل باللام إلى «أن» المضمرة بعد اللام نحو (إن
الصفحه ١٤٣ : يأمركم.
قال الله تعالى
(لمآءاتيتكم مّن كتب
وحكمة ثمّ جآءكم رسول مّصدّق لّما معكم لتؤمننّ به) [الآية ٨١
الصفحه ٦٧ : على
الأول ومنه ما يحمل على الآخر. وقال (الله ورسوله أحق أن
يرضوه) [التوبة : ٦٢] فهذا يجوز على الأول
الصفحه ٢١٢ : ».
وقال (ورحمة لّلّذينءامنوا منكم) [الآية ٦١] أي : وهو رحمة.
وقال (ألم يعلموا أنّه من يحادد الله ورسوله
الصفحه ٢٠٩ : الّتي
عن بين جنبيك تدفع (١)
لا ينشد إلّا
رفعا وقد سقط الفعل على شيء من سببه. وهذا قد ابتدىء بعد
الصفحه ١٨ : ذلك مقطوعة
تكون في الاستئناف على حالها في الاتصال ، نحو قوله (ما لكم مّن إله غيره) [الأعراف : الآية ٥٩
الصفحه ٣١٧ : تعالى ومصليا على رسوله سيدنا محمد النبي
وآله وصحبه مسلما وذلك في ربيع الأول سنة إحدى عشرة وخمس مئة وحسبي
الصفحه ١٥٨ : (شقاق بينهما) [الآية ٣٥] فأضاف إلى البين لأنه قد يكون اسما قال (لقد تقطع بينكم) [الأنعام : ٩٤] بالضم
الصفحه ٢٠٨ :
ومن سورة براءة
وقال (وأذن مّن الله ورسوله) [الآية ٣] (أنّ الله برىء مّن
المشركين) [الآية ٣] أي
الصفحه ٢١٥ : الشمس والقمر كما قال (والله ورسوله أحقّ أن
يرضوه) [التّوبة : الآية ٦٢].
وقال (كأن لّم يدعنآ إلى ضرّ