الصفحه ١٤٧ : (إن) فلا يحتاج خبره إلى الاستفهام لأن خبرها مثل خبر
الابتداء. ألا ترى أنك تقول : «أزيد حسن» ولا تقول
الصفحه ١٤٨ : عليهم القتل إلى
مضاجعهم) [الآية ١٥٤] وقد قال بعضهم (القتل) و (القتل) فيما نرى ، وقال بعضهم (إلى قتالهم
الصفحه ١٦٤ : يضمر فيهما وكأنك أخرجته من شيء إلى شيء. وقال الشاعر : [السريع]
١٧٩ ـ فواعديه سرحتي مالك
الصفحه ١٨٠ : .
وأمّا قوله (إلى الهدى ائتنا) [الآية ٧١] فإن الألف التي في (ائتنا) [الآية ٧١] ألف وصل ولكن بعدها همزة من
الصفحه ١٨٦ : صلىاللهعليهوسلم في وفد من قومه بني جعفر بن كلاب فأسلم وحسن إسلامه ،
يعدّ من الصحابة ولما أسلم لبيد مع قومه قدم إلى
الصفحه ١٩١ : العروس إلى بعلها». وتقول أيضا : «أهديتها إليه» و «هديت له» وتقول : «أهديت
له هديّة». وبنو تميم يقولون
الصفحه ١٩٤ : (ألم تر إلى الّذى حآجّ إبراهيم فى ربّه) [البقرة : الآية ٢٥٨] ثم قال (أو كالّذى مرّ على
قرية) [البقرة
الصفحه ٢١٣ : أنك تقول : «كانت عليهم دائرة الهزيمة» لأنّ الرجل لا يضاف إلى السّوء كما
يضاف هذا لأن هذا يفسر به الخير
الصفحه ٢٢٦ : الشاعر : [البسيط]
٢٣٤ ـ إذ أشرف الديك يدعو بعض أسرته
إلى الصياح
وهم قوم معازيل
الصفحه ٢٣٣ : ) [الآية ٤٧] فأضاف إلى الأول ونصب الآخر على الفعل ، ولا يحسن أن نضيف إلى
الآخر لأنه يفرق بين المضاف والمضاف
الصفحه ٢٣٥ : » وقال بعضهم (يقنط) مثل «يقتل» و (يقنط)
مثل «علم» «يعلم».
وقال (إلى قوم مّجرمين (٥٨) إلّاءال لوط
الصفحه ٢٧١ : ) [الآية ١٨] لأنه خبر.
وقال (وإن تدع مثقلة إلى حملها) [الآية ١٨] فكأنه قال و «إن تدع إنسانا لا يحمل من
الصفحه ٢٩٥ : (إن تتوبآ إلى الله فقد صغت قلوبكما) [الآية ٤] فجعله جماعة لأنهما اثنان من اثنين.
وقال (ومريم ابنت
الصفحه ٣٠٢ : » و «الأرحبيّ» و «المهريّ من الإبل» ،
وكما تنسب الخيل إذا وصفت إلى هذه الخيل المعروفة والمنسوبة كذلك تنسب العين
الصفحه ٣٠٤ : شئت جعلت «ينظر أيّ شيء قدّمت يداه» وتكون صفته «قدمت» ،
وقال بعضهم : «إنما هو» ينظر إلى ما قدمت يداه