الصفحه ١٣٥ : تقول : «قابلتها وقابلتني فقد تقابلنا».
وقال (أن تكتبوه صغيرا أو كبيرا إلى أجله) [الآية ٢٨٢] فأضمر
الصفحه ١٥٣ : نصيب مّمّا ترك الولدان) [الآية ٧] إلى قوله (نصيبا مّفروضا) [الآية ٧] فانتصابه كانتصاب (كتبا مّؤجّلا
الصفحه ١٩٦ : كذا وكذا وعجبوا» فقال «صنعتم كذا وكذا أو
عجبتم» فهذه واو العطف دخلت عليها ألف الاستفهام.
وقال (وإلى
الصفحه ٢٢٣ : ) [الآية ٦٦] فأضاف (خزي) إلى «اليوم» فجره وأضاف «اليوم» إلى «إذ» فجره.
وقال بعضهم (يومئذ) فنصب لأنه جعله
الصفحه ٢٣٤ : ء فاستثقلوا اجتماع ذلك. وقد كسروا
الياء في باب «وجل» لأن الواو قد تحولت إلى الياء مع التاء والنون والألف. فلو
الصفحه ٢٥٨ : من الناس» يعنون «الكثير»
أو ذكّر كما يذكر بعض المؤنث لما أضافه إلى مذكّر. وقال الشاعر : [الطويل
الصفحه ٣٠١ :
وقال (وجوه يومئذ نّاضرة) (٢٢) [الآية ٢٢] أي : حسنة (إلى ربّها ناظرة) (٢٣) [القيامة : الآية ٢٣
الصفحه ١٩ : ء
التي ليست بمتمكنة قال الله عزوجل (إنّ هؤلاء ضيفى) [الحجر : الآية ٦٨] و (هأنتم أولاء تحبّونهم) [آل عمران
الصفحه ٢٧ : ) (١) [مريم : الآية ١] ليست مثل شيء من الأسماء ، وإنما هي حروف مقطعة.
وقال : (الم) [الآية ١] (الله لا إله
الصفحه ٣٩ : . وكذلك (ومكروا ومكر الله) [آل عمران : الآية ٥٤] و (الله يستهزىء بهم) [الآية ١٥] على الجواب. والله لا يكون
الصفحه ٦٩ : نحو (ملاقو ربهم) مثل (كلّ نفس ذآئقة الموت) [آل عمران : الآية ١٨٥] ولم تذق بعد. وقد قال بعضهم : (ذائقة
الصفحه ٧٤ : قفر (١)
وقال (جآءهم البيّنت) [آل عمران : الآية ١٠٥] و (وقال نسوة فى المدينة) [يوسف : الآية ٣٠
الصفحه ٩٧ : ) [البقرة : الآية ٨٣]. قال (وحفظا مّن كلّ شيطن
مّارد) (٧) [الصّافات : الآية ٧] (لا يسمعون إلى الملإ الأعلى
الصفحه ١١٤ : تحسبنّ الّذين
قتلوا فى سبيل الله أموتا) [آل عمران : الآية ١٦٩] نصب على «تحسب» ، ثم قال (بل أحياء) [الآية
الصفحه ١٢٦ : » أي : أذكره.
وقال (لّلّذين يؤلون من نّسائهم) [الآية ٢٢٦] تقول : «آلى من امرأته» «يؤلي» «إيلا