الصفحه ١٢١ : ] كأنه حين ذكر هذه الرخصة قد أخبر عن أمر فقال (لمن اتّقى) [الآية ٢٠٣] أي : ذلك لمن اتقى.
وقال (ويشهد
الصفحه ١٢٥ : ـ والله أعلم ـ كما قال (وإن تخالطوهم فإخوانكم) [الآية ٢٢٠] أي : فهم إخوانكم.
قال (ويسئلونك عن المحيض
الصفحه ١٥٢ :
مضمومة الصاد.
وقال (فإن طبن لكم عن شىء مّنه نفسا) [الآية ٤] فقد يجري الواحد مجرى الجماعة لأنه إنما أراد
الصفحه ١٧٢ : مّنهم) [المائدة : الآية ٧١] ولم يقل «ثمّ عمي وصمّ» وهو فعل مقدم لأنه أخبر عن
قوم أنهم عموا وصمّوا ، ثم
الصفحه ١٧٨ : .
وأمّا قوله (وينئون عنه) [الآية ٢٦] فإنه من : «نأيت» «ينأى» «نأيا».
وقال (ولا نكذّب بايات ربّنا ونكون
الصفحه ١٨٢ : حسبانا) [الآية ٩٦] أي : بحساب. فحذف الباء كما حذفها من قوله (أعلم من يضلّ عن سبيله) [الآية ١١٧] أي : أعلم
الصفحه ٢٠٤ : ها هنا صلة في الكلام زائدة توكيدا كزيادة (مآ). ولا تزاد إلا في كل فعل لا يستغني عن خبر ، وليست (هو
الصفحه ٢١٧ : الأصل
للاستفهام وإنما يستغنى بها عن الألف فلذلك أدخلت عليها (أم) كما أدخلت على (هل)
حرف الاستفهام وإنما
الصفحه ٢٢٩ : استفهاما آخر جعل قوله (أإذا متنا وكنا ترابا) ظرفا لشيء مذكور قبله ، ثم جعل هذا الذي استفهم عنه
استفهاما آخر
الصفحه ٢٣٦ : أشممتها
الرفع ورمته كما تفعل ذلك في «هذا حجر».
وقال (عن اليمين والشّمائل سجّدا لّلّه وهم
دخرون) [الآية
الصفحه ٢٣٨ : تجدل عن نّفسها) [الآية ١١١] لأن معنى (كلّ نفس) [البقرة : الآية ٢٨١] : كلّ إنسان ، وأنّث لأن النفس تؤنّث
الصفحه ٢٤٠ : عنه مسئولا) [الآية ٣٦] قال (أولئك). هذا وأشباهه مذكّرا كان أو مؤنّثا تقول فيه «أولئك».
قال الشاعر
الصفحه ٢٥٠ : عن نّفس شيئا) [البقرة : الآية ٤٨] أي : لا تجزي فيه.
الصفحه ٢٧٩ : .
وقوله (بشيرا ونذيرا) [الآية ٤] حين شغل عنه. وإن شئت جعلته نصبا على المدح كأنه حين أقبل على
مدحه فقال
الصفحه ٢٨٠ : ء عن الخبر إذ طال الكلام وعرف المعنى نحو قوله (ولو أنّ قرءانا سيّرت به الجبال) [الرّعد : الآية ٣١] وما